•| ها هَي ألفتاه الاقـوُحانية سيلـُها يُغلبُ سيلِ الفوُارس... . . سـمـرآء جمـيلة مُـجرمة كا آلأقوحـآن وآقدآم متشـرحة مُـنحرة كا آلفارسان سيلها يُغلب سيل الفوارس تزحـف بين آلألم بجنـرود آلمـسـتقآن تهـآب جمـيع آلفوحآن وتجلي بعصيآن تقآد للحرمـآن هـلآگ ممُـيت حتى يسـتغفر آلشـيطآن آلرجيم لآعيب في آلتولد ولآ عيبُ في قـوُة آلمُسلم -آلهوٌس فتآه ! ســلآحها مُــبان أسـود صـآعق بثلاث طلقات جــارحة للأسوداد عـامية فقط للأنتقـام عاتقة للجريمة بطـلآء اضافر أحمـرُ بــراق لامع سراق مذهل راهب طراق يُحرقُ قلب القبطان .... اذا؟ لنرا ما سر حُب هوُس، للقبطان وما سبب هوسها وجنوُنها.... ______________ للحَكــاية بقيـة 🛩️ *لا أحلل سرقة سردي ورواياتي بأي شكل من الأشكال 🩶....

هذي اول رواية اكتبها بحياتي اتمنى تعجبكم . سبب كتابة القصة هو تأثير قصة ابابيل بمشاعري وقررت اني اسوي قصة حلوة مثلها ولكن من تأليفي الخاص وكُل السيناريو تم تأليفه بشكل شخصي . الموؤلف : مُلهم وليد غرة

أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق والمحروق أنا القاتل والمقتول أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الترابي القديم الذي لم يقرأ حتى بين الحين والحين ، لكن يكفيه مداعبة أناملك .. أنا ذلك الغريب....