ماهو كل طيب على وجهه طيب، ولا كل نظرة حنينة وراها أمان.. فيه وجيه تبتسم لك، بس تشتاق تشوفك مكسور. "غَيضِم".. وجهه هادي، عيونه وساع، يسولف وكأنّه ما مرّ بحرب. "إيهاب".. خفيف ظل، بس قلبه فيه شيء يتغذّى على ألم غيره. الثمانينات، الغبرة، صوت أم كلثوم يطلع من مذياع قديم، وريح الجنوب تتلاعب بخيوط الشمس... وسط كل هالهدوء، يصير احتكاك بسيط، بسيط جدًا، بسبب حلال تايه.. لكن أحيانًا الخراب الكبير يبدى من غنمة ضايعة.

الهروب من جحيم اسقطه في جحيم ابشع جحيم يبتلع روحه ويختبر حدوده هل كان الفقر ارحم ؟

مالك بن خالد مراهق معجب بشريك ابوه اللواء تركي وش يصير لما يظطر يسكن معه لمده اسبوعين؟ روايه مثليه،عاميه سعوديه

"يزن كان يسرّع بدراجته في الشارع الفاضي، قلبه يدق بسرعة مع كل لفّة، وكل فكرة في عقله تدور حول شيء واحد: السباق. فجأة، جاءه صوت من بعيد: "تتسابق؟" السؤال كان غريب، وكان من شخص ما كان مفروض يكون معاه على الطريق. سعود، العدو اللدود، صاحب الدراجة الثانية، اللي ما وقف أبدًا عن تحديه له. الكل يعرف إن بين سعود و يزن قصة طويلة مليانة صراع وكراهية، لكن كانوا دايم يتسابقون مع بعض... يزن وقف لحظة، وعقله بدأ يفكر في الإجابة... بس قلبه كان يصرخ: "قدامم!" ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قي عاميه

شاب يدخل للسجن ظلماً وتحدث الكثير من القصص في هاذا السجن. نوع القصه :(Bl) رومانسي،قتل،ظلم

الروايه ما تمثل السعوديه ابداً أنا بس سردتها بالسعودي !! علي ولد من عائلة فقيره ولِد في مدينة ريفية،بسبب مرض التوحد ومتلازمة الموهوب الي عنده استبعدوه كثير و بشكل مستمر الي حوله،يواجه مشكله في التواصل مع الناس،عنده صديقين في حياته،اخوه و أرنبه الي فقدهم ورا بعض.،يتمنى أمنيه وحده..:مابي الناس يموتون..، ابوه رفضه بعد موت اخوه الكبير و صار يعيش بدار الأيتام،الدكتور عادل الي عرف عن بطلنا الي يتمتع بمهارات طبيه قويه بسبب متلازمة الموهوب،و صار مربيه معه و يهتم فيه. فاز بكلية الطب وتخرج منها بالمركز الأول،بدأ يشتغل كجراح مساعد في المستشفى بحيث يشتغل الدكتور عادل كرئيس الأطباء. رغم ان كثير من الي يشتغلون بأدارة المستشفى يقولون ان علي مو مناسب لهذي الوظيفه بسبب مرضه

طالب اولى ثانوي ( اوس) طالب ثالث ثانوي ( غيث) استاذ ثوالث واوئل( سعد) عاميه سعوديه ثلاثيه لا تمتد بأي صلة للواقع

بنت تحب واحد ويتزوجون وتعيش في بيت اهلها بسبب ظروف ماتسمح لها تعيش وحدها وفجاءه يجي خالها يكمل دراسه عندهم عشانه راعي مشاكل وانطرد من شقته وينقلب كل شيئ ..

لم يكن يُجيد الحب، ولا فهم الصمت، ولا تصديق الوعود. كان يعيش بين الضحكات العابرة، والهروب من كل شيء يشبه الالتزام... حتى ظهر هو. . . . الرواية مثليّة (BxB) -ماتحب هذا النوع لا تقرأ من فضلك .

ما أصعب ان تكون مُخير، وما أظلم هذا الخيار. #Gay