خطوتها الأولى ومشت مثل عادتها بسرعة جهة أبوها قالت بمرح يغطي توترها أو بالأحرى عشان أبوها يلغي اللي بيقوله " سم يا أبوي قالوا تبيني " تغير وجه أبوها شوي أما هي بداء قلبها يدق وكأنه في سباق ما هو منتهي منه و كان فيه شيء حولها غريب. هي ما كانت مع أبوها لحالها لا فيه ناصر اللي واقف عند الباب وانتبهت من زاوية عينيها اليسرى لشماغ أحمر ما انتبهت له يوم دخلت لأنها كانت لافه وجهها لأخوها ناصر. ألتفتت لرجال الجالس وهي تحسبه أخوها الكبير الوليد لأنه في مثل ذا الأمور يكون أخوها موجود لكنها أنصدمت بوجود رجال غريب يتأمل وجهها البيضاوي من عيونها الواسعة و انفها الناعم إلى فمها الحلو وكان الأكثر أثارة بنسبة له بشرتها البرونزية المشرقة و شعرها الكستنائي اللي طوله إلى أسفل كتفها. تداركت لينا نفسها و بسرعة تركت لرجليها القرار واتجهت للباب لكن ناصر كان واقف قدامها ومسكها ومنعها من أنها تطلع . ما عادت تفهم شيء ويا كود لقت صوتها وقالت " ناصر وخر فيه رجال أبغى اطلع! " " أستني يا لينا بتفهمين كل شيء الحين " قالت بخوف " الحين؟ أقول لك رجال ...." قاطعها صوت أبوها " بنت! " بدأت الأسئلة تتسابق لرأسها واحد وراء الثاني وما لقت جواب لأي واحد منهم خصوصاً صوت أبوها اللي تغير واللي ما سمعته يوم يناديها بذي اللهجة.

ونبدأ روايتنا الجديده بأسم " مـثـل بـارق غـمـامـة واخـتـفـى مـنـهـا الـمـخـيـل " احداث كثير صعب اختصرتها لكم بسطرين عوائل وصراعات ومعتقدات راسخه! بطل وبطلين وثلاثه كلهم مرتبطين ببعض بطريقه غريبه! ولد ضايع وأب يفني عمره يدور على ولده! وبنت جار عليها الزمن واضطرت تشتغل بديار تمنع المرأه تمتهن أي شغله! هذا بس؟ طبعا لا!! وبلا ما نكثر حكي رح اكتفي بالسرد واترك لكم التعرف عالشخصيات من خلال حواراتهم!

تبدأ الأحداث مع اولاد العم وبنات العم في قصر جدهم الي عايشين فيه مع امهاتهم وكل واحد مشاعره متبادله و حبهم ل بعض واضح و تبدأ الأحداث مع أبطالنا احمد و لانا ...

..مين مايعرف قصه وتر ومشاري .. وتر عمرها ١٧سنه وحيده امها وابوها توفو اهلها اثر حادث سياره وهي بعمر١٥ عنيده ومشكلجيه وكل يوم مشكله .. مشاري دكتور عمره٣٢سنه وتر تكون بنت عمه بعد ماتوفو اهلها ابوها تركها وصيه له انه يعتني فيها رغم عصبيته الا انها قدرت توقعه بحبها يتزوجها بسر لجل يخليها تعيش معه في البيت لكن ينصدم من مشاكلها وطيشها اللي كل يوم الشرطه مستدعينه او المدرسه يستدعونه بسبب مشاغبتها . الروايه الثانيه مختومه موجوده هنا👇🏻"

رواية تُسرد مابين الحجاز العظيم ونجد العذية تتحدث عن كيف يكون الحُب وكيفَ يتحول ذلك الحُب الى كُره وكيف تكون المشاعر عندما تجتمع فيها المتضادات من ظلام ونور وعلم وجهل وغيرها الكثير من الاحداث

*اسم الرواية* __ "انتِ _حبك_كنه_الحكم_السعودي" ________ I am very pleased with you. يصيبني السرور معك بطريقة مفرطه. بدايتي: التاريخ:16/2/2023فبراير يوم/الخميس - روايتي الثانيه ان شاء الله تنال إعجابكم🤍الله الله بالدعم.

شيخ القبيله له الهيبه والكلمه المسموعه في الديره يتزوج في الحريم ويطلق وفي يوم يصادف بنت المدينه وبعدها تبداء الأحداث حور تنصدم من الوصيه اللى كتبها زوجها وتنجبر تنفذها وتعيش صارع بين المشاكل وعيالها

- حسابي انستا: l_onax18 {لا استبيح النقل}

في عالمٍ تحكمه القواعد الصارمة، وقرارات لا تفسح مجالًا للخطأ تلتقي ميلان ذات الروح الصامدة، بـ "متعب آل جراح" - الضابط الذي يحمل على كتفيه ثِقل وطن، وأسرار لا تُقال. هي براءةٌ تختبئ خلف قوّةٍ خفيّة، وهو رجل الميدان الذي لا يعرف الرحمة، لكن قلبه يخوض معركة أشدّ ضراوة من أي سلاح. حين تلتقي القلوب وسط معركة الحياة، يُصبح الحب سلاحًا لا يُقاوَم... ورصاصة لا تُخطئ. رواية تتحدى الزمن، تكسر القلوب، وتُعيد تعريف معنى الوفاء... والولاء. "هو ابن الدولة، وهي بنت القبيلة... بين جِراح المهمّات ونبض القلوب، هل يُولد الحبّ من الرماد؟

تحلم ببداية جديدة... لكن الحقيقة كانت كابوس. قصة "نور وراكان"، ما هي بس عن حب... هي عن القيد، والخذلان، والثقة اللي تبنيها واللي تنكسر. عن الضحكة اللي تطيح وهي تمثل، وعن الوجع... في عزّ الفرح. ‎**