قائمة قراءة jo_1900kl
4 stories
ذيب بابل by znoba1999a
znoba1999a
  • WpView
    Reads 20,471,642
  • WpVote
    Votes 792,054
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
أرض الخناجر  by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 98,904,752
  • WpVote
    Votes 4,493,269
  • WpPart
    Parts 89
لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️
علي رضا "أمل الدعجاء" by sn_o01
sn_o01
  • WpView
    Reads 66,682
  • WpVote
    Votes 1,358
  • WpPart
    Parts 6
"أبـن الدعجاء"🦅 شجاع لا يهاب الموت ولا يتراجع، عينيه لا تخشى الظلام ولا ترفّ للتهديد، يقف في وجه الرياح العاتية، وكأنّ قلبه صخرة لا تهزها الأعاصير." عكسها تماماً "كانت هي فراشة جميلة، تحمل في عيونها الخضراء بريق الحياة، كأنها كانت تُضيء الطريق لكل من يراها. جمالها كان يذيب القلوب، وحياتها كانت مليئة بالضحكات والسعادة، كأيام الربيع التي لا تنتهي. لكن، كما ينقلب الطقس فجأة، تحولت حياتها إلى جحيم، تلك السعادة التي كانت تسكن قلبها أصبحت ذكرى بعيدة، والظلال التي كانت تُحيط بها الآن، تلاحقها في كل خطوة."
نوائب شام by AylolAishoan
AylolAishoan
  • WpView
    Reads 59,481,465
  • WpVote
    Votes 2,919,036
  • WpPart
    Parts 57
غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26