جونكوك :توب تايهيونغ:بوتوم "بدآ جونكوك ينظر الى جميع أنحاء الملهى يتفقد الحضور و العاملين به ،وقعت عينه على شخص يتمايل بنعومة و سلاسة على عامود الرقص بجسده لابيض ألامع و لباسه الفاضح البراق"

عندما تكون زوجت كيم تايهيونق متوفيه ويحتاج اطفال كيم لمن يرعاهم فمن ياترا سوف يقبلون؟؟؟؟؟

حينَ تعمل تلك البـريئة عِند هذا المدير.. " هوَ قريـب خطيبـي ، و رجولته تجعَـلنِي أتناسـى أمـر خطيبـي تمـامًا.. " _جيون جونغكوك _كيم مايا الروايّـة تحتوي على مشاهِـد قد لا تُنـاسِـب البعض +16 !! ©لا اسمح بِسرقه سطر واحد من الروايه و اي تقليد لروايتي و أحداثها او حتى الإسم القديم و الجديد سيتم الابلاغ عنه. © ALL RIGHTS TO THE WRITER AND THE IDEA BELONG TO ME. لا احلل نشر روايتي بدون عِلمي. مقتبس من الدراما الكوريه "حياتها الخاصه" واكيد في تغيير في الأحداث.

"إذن أقسم بعدم تركك لي" "أقسم لك يـا عزيز روحـي" ملك عظيم لمملكة عظيمة ترتبط روحه بفتى جميل الملامح و رقيق القلب ، لـم يكن لا الملك خشن الطباع ولا العبد شديد الرقة .. كانت صفاتهما الإثنان تكمل بعضهما البعض ▪︎ رواية مكتملة ▪︎ لـ الثنائي تايكوك ▪︎ المسيطر جونغكوك ▪︎ قد تمتلك مقاطع لا تعجب أحدَا ▪︎ 𝐦𝐩𝐫𝐠 (حمل الرجال) ▪︎ 𝐂𝐨𝐯𝐞𝐫 𝐛𝐲 : Shaima-a

اتمنى شيءٍ واحدًا، ان لا يقع في حبكُم مُسيطر مهوّوس، التملُك يسري في عروقه بدل الدم، لديه جنون عظمة، يمكنهُ ان يكون كُل شيء، إلا كـ بشري، مُرعب لحد اللعنة، من السيء ان تشعر بضعفك بين يديه، ان يدخلك حضنه ولا تستطيع منعه، فأن رفضته فتكون جنازتك حتميه.

"اسمح لي أن أجعل هذا الإحساس بالوخز بين فخذيك يختفي، سيستغرق الأمر لحظة واحدة فقط. عاشت بيلا في بلدة صغيرة في ولاية بنسلفانيا مع جدتها. كانت المدينة معروفة بدعوة المخلوقات الخارقة للطبيعة كل عام كلما حل موسم التزاوج، كان من طقوس النساء الشابات، سواء من البشر أو غيرهن، أن يقفن بملابسهن جزئيًا في وسط المدينة، معصوبات الأعين وجاهزات للهجوم من قبل الوحوش البرية الكامنة في الغابة. تأخذ الأمور منعطفًا عندما تبلغ "بيلا " الثامنة عشرة من عمرها ويُطلب منها المشاركة في الطقوس. في ليلة الشر، يتم التهام بيلا البريئة وهى معصوبه العينين، من قبل رجل أطلق على نفسه اسم الفا

نبض لها قلبه دون أن يبالي لقوانين ستؤدي بحياته و حياتها معاً، يراها بكل شيء بل يراها هي كل شيء، "و كان عشقك محرم علي، ألبرت: عرابُ المافيا ڤلوريا ..... سيكندر نتالي ..... خوان ماريا

كرهه للنساء وطبيعة عمله الاجرامي مع المافيا جعلت منه رجل سادي بامتياز متمرس بساديته وعنفه منذ سنين طويلة ذو سلطة وقوة اجتماعية كبيرة بحكم علاقاته الواسعة ومركزه في شغله وثروته التي تسهل عليه ما يريد اخذه من غير اي قدرة على المقاومة تقع في طريقه .. قطة.. كما كان يسميها فتاة ضعيفة وفقيرة ومكسورة وهو ..فارس، الرجل القوي جسميا واجتماعيا فكيف ستكون العلاقة بين الضحية التي لا حول لها ولا قوة التي بخطا صغير منها تنقلب حياتها راساً على عقب وبين الصياد الماهر الذي لا يستطيع احد الوقوف امامه

مشاهد مريبة واحداث مروعة علي وشك الحدوث . مجموعة من قصص العقاب 🔱 تمتزج فيهم الألم و اللذة ... تتسارع نبضات القلب خوفا و تمنيا ... ومع كل ضربة سترغب بالتي تليها ... سيزداد الآلام وربما البكاء ... ومعها ستزداد سعادتك وعشقك لهذا العذاب ...