Maroonskiies' reads.
5 stories
ست خطوات للنعيم by auranavy
auranavy
  • WpView
    Reads 160,592
  • WpVote
    Votes 11,045
  • WpPart
    Parts 23
"سيدة جراي، هل تقبلين شراكتي؟" "لا." ~ رئيس عملها سابقًا، وطواقًا لِمشاركتها الكثير مِن الأشياء حاليًا. هڨين فتاةٌ تَسعى لِلوصول إلى مُبتغاها، لكنها فقط مُوظفة في شركة هندسة معمارية، مُجرد وظيفة تؤلها على تحقيق هدفها، واستمرارية كسب لقمة العيش. أما هو رئسس عملها ذو التعامل الجامد، وشخصيتهُ المُتعجرفة كان يضيق خناقها ويعركل وصولها لِمبتغاها حتى أصبح هو مُغير مسار أهدافهم، فهي تُريد سُلطة، وهو يُريد عينيها العشبية صوبهُ. "بين الكثير مِن الخُضرة لم يجذبني سوى خُضرة عيناكِ." ~ بدأت: ٤/٢/٢٠٢٣ انتهت: ١/١٠/٢٠٢٤ جميع الحقوق محفوظة، لا اسمح بالسرقة او الاقتباس.
الحـرب الأخـيرة by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 40,694
  • WpVote
    Votes 2,922
  • WpPart
    Parts 9
بارد فاتن و آسر، الحسناء التي خلقت من ألسنة الشمس الملتهبة تخيفها لمحة من الدفء، مملكته المتجمدة دفنت قلبها، ينظر لها تذيب جليده بأعين واهية، متردد قلق و ينزف من الخذلان، يا زهرة الثلج الأبدية، أزهري سلامًا في قلب محبوبته المشتعل.
عزيزي زِيـوس by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 20,777
  • WpVote
    Votes 2,126
  • WpPart
    Parts 8
حين تقررين الهرب من هذا العالم القاسي، تعالَي إلى الجنوب، إن كنت ستلقين بقلبك من ملتقى الشمس الأخير، إلقيه إلى حوزتي، أحمل وطنا على كتفي، جسدك الصغير ليس بثقيل يا زهرة اللوتس.
الشتـاء القادم by callthemooon
callthemooon
  • WpView
    Reads 991,357
  • WpVote
    Votes 61,908
  • WpPart
    Parts 38
هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة وكتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء واللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها. لكن لساني يدعوا أن لا تعود. علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء.
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 197,315
  • WpVote
    Votes 15,343
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |