قائمة قراءة romg_19
4 stories
شيء من رصيف الدم  by LeoAlfatlawi
LeoAlfatlawi
  • WpView
    Reads 28,785,265
  • WpVote
    Votes 1,306,479
  • WpPart
    Parts 49
هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
وكر الخيلع  by ss_i925
ss_i925
  • WpView
    Reads 702,759
  • WpVote
    Votes 30,671
  • WpPart
    Parts 54
تسير في دروبٍ غريبة ترافقها صديقةُ قريبة عبر الجامعات بين العقول تحلم بحياةٍ غير رتيبة ولكن خلف الأفق مشهدٌ مظلم يهوي بها إلى هواجسَ من سقم رجالٌ همجٌ بقلوبٍ معتمة يخطفون الأمن، فيصير الألم تغادر الجامعة طوعًا، تعود إلى أهلها بذاكرةٍ خائبة ولكن الظل يتبعها كالأحلام رجالُ الشوق يلاحقونها كالعقاب تسقطُ في دوامةٍ من المآسي تبتلعها أمواجُ الظلام القاسي تضيع بين خيالاتٍ وسجون وفي قلبها تتجلى الفجائع الفائقة وكر الخيلع رحلةٌ في الألم، قصةُ فتاةٍ تبحث عن النور تسكنُ في أعماقِ الألم والأسرار وتعيشُ في كفاحٍ مريرٍ من الحضور.
لوحَ الظلام  by saja_husseiin
saja_husseiin
  • WpView
    Reads 4,468,507
  • WpVote
    Votes 178,667
  • WpPart
    Parts 34
لوحَ سوداء مظلمة ترسم حزني واوجاعي بحتراف! - لوحَ الظلام - " بقلم :- سجى حسين " حسابات كلهم يوزر:- saja_husseiin - بلهجة عَراقِيه، حَقيقيه - شاركوها يم بيجات والـ كاتبات حتى يدعمون القصة 💛.
اختلاس الكلف by saja_husseiin
saja_husseiin
  • WpView
    Reads 6,085,026
  • WpVote
    Votes 267,829
  • WpPart
    Parts 34
بين الحُبِ والقسوة بين الهلاك والعذاب يوجد ذلك الشيء الذي يلتفُ حول رقِبتي يُلون ماتبقى مِن حياتي باللون الأسود ، أحارب بما تبقى لي من قوةٍ لأزيل بقايا اللون الأسود واضهر بألواني وشاء القدر ان اُمنح بمن يُلون حياتي الى الأبيض بعد كل ذلك السواد الحاوطني ولكن! هل زال اثار سوادي؟ ام دمر بقيه الواني . يدخل ويذهُب صَارم بلا مواعيد زاهية وطيبه تحَيطها العرابيد دسُتور ثابت عقله جامد قوَي وبارد جَمره عَذبه وقويه تنجرف الاحاسَيس ناراً تشَعل كل من تقربَ لخاصتهِ اشبه بلجبروت العيش عندهُ كـ العدم سقطتُ في حفره حضر وموت قاسي صَعب المزاج حاد ويشَعل گ الغيلان صعب القوام حاد الفَنان لكن عند فريستهُ يميل ميَلان تُرفرفُ أجنحتي مُعلنةٌ حُريتها ، متوَسطه امانً مَساكنها وحبٌ يتوسطَ قلبي معلنٌ عن هيامِهُ قَلبي مَختوم بختامه. كم كان عوضي جميل وربما كم كان قدري تعيس؟ ... كاتبة: سجى حسين