هو لا يعرف الرحمة... وهي لا تعرف القسوة. كبر على فكرة إن المرأة خُلقت لإرضاء رغباته، وهي اتربّت على الطُهر والحياء. هي بنت الهارب من ثأر قديم... وهو كبير العيلة اللي ما نسيش الدم ولا الغدر. فهل براءتها هتهز صورته عن الست؟ ولا هتكون مجرد ضحية جديدة في عالمه المظلم؟ الرواية+18

الرواية كلها من دماغي عموما🤎

لا يسمح للحب أن يزهر .... ولا يعترف للدمع أن يسيل ماذا لو استطاعت تلك الضعيفة أن توقظ في قلب الوحش شيئا يشبه الرحمة ... وماذا لو كانت تلك المملكة نفسها على وشك أن تهتز تحت أقدام من ظن نفسه سيدها... هل تستطيع ام ستكون اسيره الوحش داخل مملكه الصعيد.....

فقد بصيرته مع بصره .... فأصبح أعمى القلب والعين......... هو وحش بل ذئب...... اقتحمها في زهرة الشباب..... فأصبحت... .....ضحية....الچنرال

"في كل قصة حب، حكاية لم تُروَ بعد. بين صفحات هذه الرواية، ستجدون مذكرات قلوب عاشقة، ضلت طريقها أو وجدته بعد عناء. مجموعة من القصص القصيرة الرومانسية، يجمعها خيط واحد: البحث عن الحب، بكل أشكاله الجريئة والمختلفة." القصه الاولى ( بقايا قلب ) القصه الثانيه ( لعنه جميله ) القصه الثالثه ( ظل الحب )

عشقها واكتفى بها من الدنيا .....وهي احبته بجنون..... وبين الرجولة .... والكرامة .... والوعد ... والغيرة ... تصبح الفاتنة الحسناء....طليقة الشيخ سالم.....

سرحانه والذئب

هو لم يخلق ليحب كباقي الرجال... هو ابتلي بعشق لا يشبه البشر ... راها مرة .... فزرعها في قلبه شوكة لا تقتلع قالت لا .... فحول الـ لا إلى قيد من نار.... وربطها به للأبد هربت منه .... فأغلق عليها كل أبواب الهروب..... توسلت .... فابتسم وقال.... " الأسيرات لا يملكن القرار" هو العاشق.... هو القاسي .... هو الذي لا يهزم حين يحب """ هو الجزار"""

للكاتبه هدير نور

تلك المره لم اكتب مقدمه لقصتنا بل دعونا نعيش مع ابطالنا داخل تلك الحاره الشعبيه مع ابطالنا و نحيا معهم تفاصيل حياتهم الصاخبه لحظا بلحظه تنويه هذا المحتوي خاص بالبالغين لا ينصح بمن هم اقل من ١٨ لما يحتويه من الفاظ او مشاهد جريئه قد لا تناسب البعض محتوي خاص بالبالغين