من الذي ينتصر؟
من الذي ينتصر؟ حب طفوله؟ ام طرف واحد؟ او حب ابن جار؟ ... فتاه تعيش! الم! اغتصاب! حزن! اكتئاب! مشاكل عائليه! ثم حب! ثم قهر ع شخص يحبه؟! شنو حيحصل بالخير ياترى؟؟؟ الكاتبه انو🤎
من الذي ينتصر؟ حب طفوله؟ ام طرف واحد؟ او حب ابن جار؟ ... فتاه تعيش! الم! اغتصاب! حزن! اكتئاب! مشاكل عائليه! ثم حب! ثم قهر ع شخص يحبه؟! شنو حيحصل بالخير ياترى؟؟؟ الكاتبه انو🤎
رجعت دخلت باوعتله ابچي وخايفه..اني الماخاف من اكبر شارب هذا يخوفني... كاعد بكل اريحيه الابتوب بحضنه السلاح بصفه ومدد ع طاوله كدامه مرتاج ع قنفه.. ولا عبالك اجيت ولا رفع عيونه.. حجيت بتعب وحزن وغصه الدموع تارسه عيني _شتريد مني؟.. فتره صافنه انتضر يجاوب ماكو رد.. صافن بالابتوب الجكاره بشفته زفر الدخان كطعت نفسي ومشي...
بين الظلم والطغيان، رجلٌ لا تهلكهُ الصعاب بين حُبٍ وهلاك. ذكرياتهُ تُقطعهُ ألى اشلاء ألا إنه صلب لا يهزمهُ ألإكتئاب ثلاث اشقاء إنكسروا من الصغر حتى أصبح لكُل منهم غاية غامضون لكُل منهم حكاية وحيدون اقوياء قاسيوون لُطفاء ظالمـون ابرياء ٭٭٭ انا لا اذل ولا اهان ولا انحني انا كالشمس اعميك ولاا انعمي نعم أسعى لدماركُ...
كَيفَ سَيْكَونَ الحُبُ بَعدَ الأنتِقامِ؟ هل سيبقى على لطَريقِ الخطِأ أم يَأخذُ بيدِ تلكَ اليدِ الى الطَريقِ الصَحيحِ؟ مابينَ هذا الدَمارِ سَينْشَئُ الحُبُ والأهتِمامِ سَتعودُ الأيامَ البَشِعه لكن بِطَريقةً أبشع. لأ أحدَ سَيَستَطيعُ التَخلُصَ عن الماضي قتلت ارواح من أجل الارواح قتلت لأجل من سيغير جميع احداث حياتها...
دفعنـي حيـل ؏ السـرير وصـار فـوگي گعـد ؏ رجلـي واحـس راح تنڪسر جـرني من شعـري حـيل واحـس تهلـس من ڪثر قـوة الجـرة مالتـة تـقرب منـي وهمـس وهـو صاك اسنانة بعصبية ودمه فاير... -تضحڪين علـيه ها؟! ولـج ڪتلت اثـنين وغغـگتهم(غرگتـهم) بدمهـم لان استهزئوا بيه وما غفلـي جفـن اثنيييين؟! وتجيـن حضغتـج انتي وتـزيديـن الطـين بـلّ...
هل فكرت معذبي بأن الحب تضحية وإيثار تفاهم واستقرار وأمان معك اعيش الصدمات...الخوف والبكاء لي في الحياة رغبه..وهي ان اعيش حره حتى لو للحظة اكون انا صاحبة قرار انا الان ميته وبتحريري اعود حية تحاصرني وتحصرني وتقتلني وتذبحني بوكر الأشتر.
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ حولهِ حتى يشاءَ الإلهُ ليجعلهُ فريسةُ نفسهِ . - رواية حقيقية - - باللهجة العِراقية - - كُتِبت بِأنامِل دقيقة - - للتواصل أنستغرام aram_pro1
في وسط دهليز معتم يولد شخصًا قاتم قوي جبارً بارد يوجد بداخل قلبهُ شرارةًُ مُنيرة هل ستصبح الشرارة نارًا تحرق الجميع أم ستبرد وتنطفئ ماذا لو تلون الأسود في بياضها المزعج كيف ستنتهي الحكاية؟ هل بأشتعال الشرارة؟ أم بأنطفائها وتبقى وسط دهاليز قاتمة!... دهاليز معتمة بقلمي:مها ال عبدالله 📌 لا احلل من يسرق رواياتي