wetiqeer
- Reads 13,057
 - Votes 1,179
 - Parts 145
 
كلّ ما فيها كان ينبض... ثم توقّف.
خلف ذلك الهدوء المصطنع الذي تبنيه بين جدران المشفى، تختبئ عِلة...
عِلة لا يعترف بها تقرير، ولا يداويها مشرط.
وفي اللحظة التي تهمس فيها الحياة بأنها انتهت،
يفيق الغياب من غفوتِه.