قائمة قراءة roone333
4 stories
يا غاية السائل ويا اعذب اجابات السؤال . by rwa108
rwa108
  • WpView
    Reads 22,004
  • WpVote
    Votes 761
  • WpPart
    Parts 11
كتبت هذه الرواية لأهرب لـ عالمي الخاص حيث الخيال بلا قيود، والروح تتنفس بحرية بين اللحظات والمشاهد التي يصنعها عقلي. أنا هنا لأدعكم تلمسون خيالي كما أراه، وتغوصوا معي في أماكن لا يصلها الواقع . وبالأخير الشاعر لما يرحب في مُحبوبه يطلع بأقوى ‏ وأرق التراحيبَ ‏ويقول هنا الشاعر : ‏أقبلي من صوُب قلبي سلم الله هالخطاويَ ‏كل دربٍ في حضورك لا مشيتي تشرفينه ‏وفي صيغة أخرى : ‏مرحبا بك في مداهيل قلبٍ ما وطاه إلا أنتِ ‏يا أغلى من وطى حُبه جال قلبي وشريانه 21 / 10/ 2025.
متدربة الرئيس by Amira_aj_
Amira_aj_
  • WpView
    Reads 14,634,929
  • WpVote
    Votes 566,609
  • WpPart
    Parts 44
ماذا يحدث لو وقعت طالبة تحت تدريب رئيس الشركة نفسه ؟! فايوليت ووكر فتاة مجتهدة تدرس الادارة والاقتصاد ، شاء قدرها ان تقع تحت تدريب الرئيس المعروف بقساوته اثناء العمل ولا يتقبل الاخطاء ..???? ماذا سيحدث لهذه الفتاة ؟! هل ستصمد امام أوامر رئيسها المتعجرف ام ستغرق من اول موجة تصطدم بها !! . . . . . . . . . . . . " للاشخاص الي جالسين يعيدوا الرواية للمرة الثانية لا تحرقوا رجاءً ، أمراً وليس طلباً ، الي يحرق راح اعطيه بلوك " .
أَلمَـاس أَحــمَر || Red Diamond  by RETA_X5
RETA_X5
  • WpView
    Reads 122,819
  • WpVote
    Votes 4,444
  • WpPart
    Parts 33
هيَ الفتاةُ التي ولِدَت لِتتَمرّد، تأبَى القُيودَ وتَرفضُ أن تُقادَ، رُوحُها لا تَعرِف الانصِياع؛ فَكيفَ تَصمُد، وقد وَقعَتْ بينَ يَديهِ، وهوَ الذي لا يَعرِف لِلرحمةِ سَبيلا، ولا يَرضى إلَا بِالطاعةِ التامّة؟ إيميليا بيرد، فتاة وُلدت في عائلة تُقدّس الطاعة وتُدين الحبّ، فُرض عليها الزواج من كاهن يكبرها بأربعة وعشرين عامًا باسم الدين والتقاليد. لكن إيميليا لم تُخلق لتُقاد، بل لتثور. خطّطت للهروب من قبضة والدها الحديدية، من قريةٍ تحرسها القوانين كما تحرسها الجدران... لكن طريق الحرية لم يكن ورديًا. لأن ما ينتظرها خارج الأسوار، رجلٌ أكثر ظلمة، لا يؤمن بالرحمة، ويكره الضعف... رجل يُجبرها على البقاء، لا بالسلاسل، بل بنظرات تفضح ما بينهما من شررٍ لا يُروّض. فهل ستُحطّم إيميليا قفصًا لتقع في آخر؟ أم أنّ هذا القفص... قد يجعل قلبها يخفق لأول مرة؟ __________________ ألكسَندر نِكتاليوس إيميِليا بيِرد
حين تكبر ليلى by catarose2
catarose2
  • WpView
    Reads 6,828
  • WpVote
    Votes 450
  • WpPart
    Parts 14
في عالم يعجّ بالخيانة، الفقد، والندوب التي لا تُرى، نشأ إدريس محاطًا بجراح لم يختَرها... يتيمًا، مكسور القلب، وطفلًا تخلّت عنه والدته في لحظة أنانية، ليجد الحضن الوحيد في بيت عمّه الطيّب وزوجته الحنونة. لكن هدية القدر الحقيقية لم تكن الأمان فحسب، بل جاءت على هيئة طفلة... ليلى، الملاك الصغير الذي دخل حياته ليوقظ فيه مشاعر لم يعرف لها اسمًا. هو ليس أخاها، لكنها جزء منه أكثر من أي شيء آخر. كبرت ليلى، وكبر معها صراعه... غيرة طفولية تحوّلت مع السنوات إلى حب مقيّد بالصمت والواجب والحدود. وكلما ازداد تعلقها به، ازداد خوفه منها... خوف من لحظة الحقيقة، من نظرات الناس، من الزمن الذي سيضعه أمام اختيار مستحيل. --- إذا كنت تؤمن أن الحبّ الحقيقي يولد من رحم الألم، وأن بعض الروابط أقوى من الدم... هذه الرواية ستسرق قلبك قبل أن تسرق وقتك.