قصه حـقـيـقـيـه: بقلمي انا زينب علي بين ذراعيك انا هي المقيدة في قبضتك محكوم علي ان اعيش ماتبقى من عمري ... اطلق سراحي وحرر قيودي فأنا كالفراشة لا اتروض بين قبضتك رقيقة كل ما شددت القبضة على سبيل امتلاكي تأذت اجنحتي فأثور اكثر لاتخلص من هذا القيد المميت حرر قيودي لا تجعلني كالفريسه بين انياب الذئب الماكر فأتمرد اطلق سراحي وسأعود لك من جديد ذئب ماكر وحشًا كاسر ذو انياب ومخالب جارحه لا يشبع من الفريسة حتى ينهش كل جزء وصوب فيها كان ضحية مجتمع عاقر عقيم لا يولد منه الا الانكسار والتحطم حتى جعل منه ذئب ماكر ذو بأساً شديد .

القصه حقـيقيه بقلمي: رُوح أدريس فتاه مندفعه ومتهوره وعنيده وقعت في فخ رجل محقق جنائي قاسي القلب ومريض نفسي فكيف سوف تنجو من عذاب المتعقد من النساء؟؟ وهل ستنجو ام لا؟؟

جسمي يرجف خوف وبرد وانفاسي صارت بطيئة، نزلت عيوني اباوع لبجامتي كلهه دم لطمت خدي وطلعت للغرفه بنفس اللحظه دخل عليه يباوعلي بنظرات شر وبيده جگارته المتطفه.. -رجعني للبيت ابوس ايدك رجعني لعمة -هششش -لك انته مو انسااان انته شيطااان.. شيطاان رجيممم قهقه...

:- حبيبي احنه الي شهد القران عن كيدنه :- بس انتي ما عندج كيد عظيم :- ليش :- انتي عندج عيون حلوة وغمازات وشامه وضحكه سطرتني سطر :بشـتى الطُـرق وأجمـلُهـا ...... احبك💗 بـات حُبك مُلـهمـي..... وأعـتَرف لك ... اني إليـك انتمي يا وطـني و مـأمنـي💗

للكاتبه براء الموسوي

غرفة مظلمة صراخ لا يعلم سببه ما بعد سكون الجميع يظهر وجعه هي فقط تستطيع ان تسمعه وتتسأل من هذا ومن ذا الذي يعذبه يتناثر فضولها للمعرفه تخطئ بالسير نحوه لو لم تدق باب تلك الغرفة لن تصبح حبيسة وشمه لكن فات الأوان ذهبت شام لترى من خلف ذلك الباب وبعدها لم تستطيع المغادره. رواية حقيقية بقلمي انا الكاتبة أيـــــــلول⋆𓄼𓂁 2022/12/26

قد يؤخر الله الجميل لجعله أجمل بنت يتيمه الأم من هيه طفله تعيش معا مرت ابوهه وتنحرم من كلشي وذوق العذاب بس القدر يلعب لعبته ويجي منقذه يتبع..

يتراقص الحب كشرارة في عتمة الليل، حيث يتناغم بين لهيب العواطف وسكون القلب. كل نظرة لمسة، وكل همسة وعد، تجسد رحلة تنبض بالأمل والألم. هنا، تتلاقى الأرواح في تناغم جميل، تتراقص بين لهيب الفراق ونسائم اللقاء، حيث الحب هو النور الذي يبدد ظلام الأرق. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ روايه "بين نيران الارقم"

ساقفل جميع النوافذ التي تؤدي الى التسامح فلا تراجع عن الثأر ..