تَعَافَيْتُ بِكَ
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
بعد رحلة جامعية منذ 10 سنوات تعود لروما إيطاليا .. و لكن هذه المرة بتجسيد أخر .. رينيرا مارتنيز .. سيدة أعمال إسبانية ناجحة ومعروفة بأعمالها الخيرية الملقبة بالأم العذراء .. أم لبنت متبناة حكمت أوروبا كاملة .. ملكة الإقتصاد الأوروبي و لكل شخص وجه آخر و وجهها هو وجه الشيطان بنفسه الحاكمة السرية للإسبان و البراز...
البطلة تحمل ذكريات جميلة عن حبها القديم للبطل والذي انتهى بشكل غير مرضي لها. بعد خمس سنوات، تتخرج وتبدأ البحث عن وظيفة. البطلة تتفاجأ عندما تجد وظيفتها الجديدة في نفس الشركة التي يعمل بها البطل وبعد عدة مواجهات محرجة، يزداد التوتر بينهما. يظهر (صديق طفولتها) ويصبح دعمًا عاطفيًا لها ويبدأ في التقرب إليها بشكل أكبر. ال...