الرواية فازت بالمركز الثالث فى مسابقة كأس الإبداع للعام ٢٠٢٣. شكراً لفريق رواء على الغلاف الرائع. حاصلة على المركز الاول في #حكمت #الأندلس #جوليانا بتاريخ 23/10/2023 هى جوليانا او حكمت لن يفرق الامر كثيرًا لكن المهم انها لم تكن تريد تلك الحياه ابدًا . لم تتخيل انها ستحظى بكل هذا العذاب والألم والخوف وحدها ابدًا . لم تتمنى ان يحبها رجل مثل حنا ابدًا . ولم تتمنى ان يقذف بها هذا الرجل الى غياهب ظلمات الجحيم بيديه ابدًا . لم تتخيل ان الحياه بتلك البشاعه وهى مدللت امها و ابيها . لا والف لا !فان بعد السقوط والعثره النهود والثبات والفرحه ومثلما سقطت حكمت ستنهض حكمت والى الابد ! تحذير✋جميع الاحداث الوارده حقيقة ما عدا الشخصيات فهى من محض خيالى و لا تمت للواقع بصله و ان حدث فهو من قبيل الصدفه لا اكثر! فكرة الرواية فريدة من نوعها وغير موجوده على الوتباد من قبل، اتمنى ان تنفعكم وتنال اعجابكم، ومن يحاول سرقة الفكرة او الاقتباس من دون أذن يعرض نفسه للمسائلة القانونية بدات بتاريخ 21/9/2023 انتهت بتاريخ 29/10/2023

كل ما حدث هذا بسبب عنادي ماذا لو استمعت اليك ولو قليلا ولكني لم أكن أعلم أن تحدي بسيط سياخذني الي الجحيم لقد كان هذا اصعب ماحدث لي ولكن بعد الكثير من العذاب والألم حصلت علي النعيم ليعوضني 🍂

في عام 1850، غرقت قرية العاقير في لعنة لا تفسير لها. الحقول جفّت، والأطفال كفّوا عن الضحك، وكل ما يتردّد في ليلها هو همس اسم واحد[ النداهة] لا أحد يعرف إن كانت روحًا هائمة أم مخلوقًا من الجن، لكن المؤكد أنها لم تكن بشرًا. الخوف صار سيّد القرية، حتى لم يجد الشيوخ مفرًّا سوى إرسال خمسة من أشجع شبابها في رحلة محفوفة بالظلام، طلبًا للخلاص من حاكم مصر. لكن الطريق لم يكن مجرد مسير نحو المدينة... بل كان بوابة نحو عوالم خفية، سبع أراضٍ يسكنها جنّ بشعوب مختلفة، وقوانين لا ترحم. هناك، يبدأ الرجال مواجهة ما هو أفظع من الموت.. [جميع الحقوق محفوظة] ____________________