"بعد ثلاثة عشر عامًا من الفراق، يلتقيان بالصدفة... هي التي أقسمت ألا تعود إلى الماضي، وهو الذي لم يتوقف عن الحلم بها يومًا. بين خطوات تحت المطر، وأكواب شوكولا ساخنة في مقهى صغير، ينشأ حوار يعيد فتح أبواب القلب. لكن... هل يكفي الحني ن لإعادة إحياء حبٍ خذلته السنوات، أم أن الخوف من الجرح سيطغى على رغبة البقاء معًا؟"
رواية "عودة الحلم" رحلة مشاعر بين الأمل والخوف، حيث تتقاطع الذكريات مع الحاضر، وتصبح الجرأة هي المفتاح الأخير للعودة
الغلاف من متجر سولار سلمت يداها♡
هناك لحظات صغيرة تختبئ في أعماقنا، تبدو عابرة للآخرين لكنها بالنسبة لنا تحمل ثِقلاً بحجم الكون. صور، ابتسامة، ضحكة عابرة، أو حتى كلمة بسيطة... تتحول إلى خيوط غير مرئية تربطنا بالماضي، وتأسرنا في دائرة لا تنكسر.
لم تكن جيني تتوقع أن تصبح حياتها سلسلة من الغرف المظلمة، كل زاوية فيها تُذكّرها بما فقدته، وكل صورة تُعيدها إلى زمن تمنت لو بقي إلى الأبد. الماضي كان يبتسم لها في تلك الصور القديمة، أما الحاضر فلا يمنحها سوى جدران صامتة ودموع لا تجف.
كل شيء تغير في لحظة واحدة، كأن الحياة اختارت أن تنتزع منها أحلامها وتترك لها فقط... الذكريات. ذكريات تراودها في الليل وتطاردها في النهار، حتى باتت تخشى النظر إلى المرآة، لأن ملامحها لم تعد تخصها وحدها؛ بل تخص من رحلوا أيضًا.
بين الرغبة في النسيان والخوف من الضياع، تجد نفسها عالقة في صراع مؤلم: هل تحتفظ بالذكريات وتبقى أسيرة لها؟ أم تمزق تلك الصور وتحاول أن تمنح قلبها فرصة جديدة للحياة؟
هذه ليست حكاية عن الماضي فقط... بل عن كيف يمكن للذكريات أن تنقذنا مرة، وتقتلنا مرات.
(( تم تصميم الغلاف من متجرنا _ سولارا_))
نِصِفُ بشري و نِصفُ قِطِ!
.
.
.
.
.
.
.
.
.
الرواية ليست داعمة للمثلية ولا تمُد لها بِصلة,
إن كُنت تحبذها هكذا فمكانُكَ ليس لديَ
.
.
.
.
LEE MINHO
KIM ELLA
.
.
.
.
.
.
.
لا أسـمـح بالأقـتـبـاس مـن أي فـكـرة تـتـواجـد بـالروايـة
"كُــتِـب بأنـامـل لـيـالـي."
COVER BY @Chaeyoung_74
"لقد عدت لأجل نفسي لا لأجلك"
"هذا القصر لا يدخله احد وان تجرأ احد ودخله يلقى حتفه فوراً وذلك لسبب مجهول"
"لقد كنت اظلمه،كان كل هذا بسببها هي"
الحقوق محفوظة لي ولا اسمح بأقتباس او سرقة اي جملة او حدث من روايتي دون اذني ووجود تشابه بينها وبين رواية اخرى تكون صدفة لا اكثر
الغلاف من معرض صدى الزمان