جديد
23 stories
هَوسي لَـ حُـر by _vilans
_vilans
  • WpView
    Reads 252,904
  • WpVote
    Votes 7,153
  • WpPart
    Parts 29
{ مكتمله} - تعرفين شعور الراحه الي احتلني واني اسمع صوت عضامه ؟ يتقرب مني ويتكلم ، بعصبيه بديت اضربه بكل قوتي ، بس ولا كأنو تأثر بالعكس حتى محط ايده يحمي صدره من ضرباتي، كان وكأنو مستمتع بيها ، ملمس ايدي على صدره حتى لو كنت اضربه بس هو عاجبه __ ثبتت واني اعصر بالكوشه الي لكيتها يمه ، وانين الالم والصراخ ، واني احس بحزامه ينحط على اكثر الأماكن المؤذيه، اني احس بألم وهو يحس بمتعه ، جنت اسمع أصوات انتشائه بصوت المي .. __ وجهي احمر ، تنفسي يختفي ، وهو مبتسم ، وخر الحزام عن رقبتي ، بديت اتنفس مثل المخبله ، اريد هوا .. - ل ليش Ты такая красивая, Малишка, я тебя очень люблю .. انتِ فاتنه هكذا ، صغيرتي ، احبكِ متألمه ..
فصـليـﮯ‏‏هہ آلشـيـﮯخ آسـد  by tmara20062010
tmara20062010
  • WpView
    Reads 665,334
  • WpVote
    Votes 9,536
  • WpPart
    Parts 37
حبايب القصة جريئه جريئه جريئه من هسة الي ميريد يقرة ليقرة
مفاهيم السادية  by daddymazen0007
daddymazen0007
  • WpView
    Reads 28,554
  • WpVote
    Votes 129
  • WpPart
    Parts 25
مرحباً بك... أو لا. لا أعِدك بأي شيءٍ لطيف. لن تجد هنا فارساً ينقذ أميرة، ولا نهاية وردية تتصالح فيها القلوب بعد صراع طويل. ما ستجده هنا... هو نفسك. لكن ليس كما تحب أن تراها، بل كما هي: بدائية، جائعة، مذعورة، وأنانية. أنا لا أكتب قصصاً... أنا أخلع الغلاف الخارجي للكائن البشري، وأضعه أمام مرآة لا تعرف المجاملة. السادية عندي ليست نزوة، بل عدسة... أراقب بها هشاشة من يدّعون القوة. العقلانية ليست قناعاً... بل سلاح أواجه به فوضى المشاعر وتناقض البشر. أنا لا أؤمن بالحب المجرد، ولا بالنية الطيبة، ولا بالبطولة. أؤمن بالدافع... بالغريزة... بما يجعلنا نختار الشر ونحن نبتسم. هل أنت مستعد أن ترى؟ أن تغوص؟ أن تصرخ من الداخل وأنت تقرأ سطراً يفضحك؟ فإن كنت من هواة القصص الخفيفة والمواعظ المغلفة... انصرف من هنا. أما إن كنت تملك الشجاعة لتتعرّى أمام الكلمات... فأهلاً بك هنا. فقط تذكّر... في هذا العالم، لا أحد يخرج كما دخل. - دادي مازن.
وجـــتگ اخيـــراً.!  by noour778
noour778
  • WpView
    Reads 94,384
  • WpVote
    Votes 2,868
  • WpPart
    Parts 13
شهــم يگــول : تجي نسمع هَيثم يوسف واصفن بعَيونك واغنيّلك حُبك خله العالم وّردي غير عيّونك اني شعنِدي .
مثل الچگاره ادمنتچ by ZozoKo7
ZozoKo7
  • WpView
    Reads 16,291
  • WpVote
    Votes 157
  • WpPart
    Parts 5
روايه باللغه العراقيه العاميه مثليه g×g معاجبك بكل احترام اكلك انگلع
مَـــزاد "مـثلـية"  by ml__2017
ml__2017
  • WpView
    Reads 116,799
  • WpVote
    Votes 3,590
  • WpPart
    Parts 32
"ذلك الذي يعتاد، لا شفاء له."
 عَـنيدة الـحُر  by sel_alahmedy
sel_alahmedy
  • WpView
    Reads 270,778
  • WpVote
    Votes 10,867
  • WpPart
    Parts 40
{ بـقلمي أنا : سِلسَال_الأحمَدي " جُـونه " } - ما بيَن أروِقـةِ الأنتظار ، تولّد الصدف .. " يا عَنيدتي سأكُون لكِ ذلك الضِل الذي يرتمي شوقاً بين أنامِلُ الإنتظارِ "
نيران العشق  by Ruqayah_al
Ruqayah_al
  • WpView
    Reads 1,609,085
  • WpVote
    Votes 43,388
  • WpPart
    Parts 52
قـوية لكـننـي أرق مـما تـتصـور . يا شذرة ڪَلاده برڪَبة الترفات . أنا شَخص رقيق عَاملنيّ وكأني فَراشة .
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,870,063
  • WpVote
    Votes 804,369
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
شياطين by user47670406
user47670406
  • WpView
    Reads 206,883
  • WpVote
    Votes 1,704
  • WpPart
    Parts 23
قصتي اليوم تجمع حب عنف غدر خداع مكائد اتمنى تعجبكم