user58454449's Reading List
5 story
اخضع لي! ni gotoheal409
gotoheal409
  • WpView
    MGA BUMASA 316,938
  • WpVote
    Mga Boto 1,311
  • WpPart
    Mga Parte 12
انتمائك لاسفل حذائي لا يزيدك الا شرفًا وكفى بذلك وسام شرف يعتلي صدرك واجبك يتحتم عليك التجرد من كل ما لديك لتسلمني روحك اسيرة تطيح خطى اقدامي فحتما انت تدرك كم ان للارض التي تكون لقدمي موطئ قيمة عظمى السادية ليست مكانا لعذابك ابدا و انما هي عالما لاحتوائك واجبك ان تكون ممتنًا لهذا يا خاضعي .... الرواية ذي قصة حقيقية تمامًا مع تغيير لاسم خاضعي فقط كل ما فيها احداث واقعية تحتوي على الفاظ بذيئة مقاطع جنسية تعذيب و اهانة سادية بشكل عام مو ميولك لا تقرا و تصدعني بتعليقات تافهة زي وجهك المربع متبراة من ذنوبكم قراءة ممتعه
خاضع لصديقتي المفضلة ni Slave_00
Slave_00
  • WpView
    MGA BUMASA 165,674
  • WpVote
    Mga Boto 435
  • WpPart
    Mga Parte 5
Bff slave - خاضع لصديقتي المفضلة
حكايات ميول ni Nada-Ibrahim
Nada-Ibrahim
  • WpView
    MGA BUMASA 68,236
  • WpVote
    Mga Boto 153
  • WpPart
    Mga Parte 6
مجموعه من البنات اتجمعوا فى شات يشاركوا تجاربهم و العلاقات فى عالم الميول
رحمه و الدكتور تامر ni malik2647
malik2647
  • WpView
    MGA BUMASA 30,572
  • WpVote
    Mga Boto 42
  • WpPart
    Mga Parte 2
حب بين بنت خادمه و طبيب ولكن عندما تكون رحمه فتاة حساسه و الطفولية رغم سنها في أوائل العشرينات وتريد الحنان عوضاً عن أبوها المتوفي بينما تامر المتحكم و العصبي وهو في أواخر الثلاثينات هل ستتكون قصه حب بينهم . بقلم: ملك محمد يستحب أن يقرأها من هم أكبر من 18سنه تحتوي علي ميول الBDSM
أعداؤها أصبحوا عبيدها ni ElegantNova
ElegantNova
  • WpView
    MGA BUMASA 204,086
  • WpVote
    Mga Boto 786
  • WpPart
    Mga Parte 8
كان الرئيس المتعجرف والمتكبر، إدوارد، رجل أعمال مشهور بقسوته وجبروته في دائرة الأغنياء. لكن، ذات يوم، دفعته عدوته للإفلاس... لم تكتفي عدوته، إيما، بالسيطرة على شركته وجعله بلا مأوى وحسب، بل هددته وابتزته أيضًا، بهدف إخضاعه تمامًا. أرادت إخراج كل ميولها السادية فيه، والسيطرة على حياته بشكل كامل. إدوارد، الذي تم تخييره بين السجن والخضوع لإيما، يجبر بشكل يائس على اختيار الخيار الثاني بعد فشله بالرد على تهديداتها. ومن المثير للدهشة أن إيما لم ترد استعباده هو وحده، بل أرادت استعباد زوجته أديل أيضًا... عاملت إيما الزوج والزوجة كأنهما عبديها، أو حيواناتها الأليفة. [روايتي الأخرى: <كيف تم ترويضي>]