إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد

#رواايه حقيقيه بكل حرف مكتوب بهااا يأتي الألم والفقداان..وتنهدم ..ولاأكن آخر المطااف يكون هنااك الضووء المنير لطريقك..لاكن هل سووفه يكون طوال الطريق مظيئ دون تعرجاات...هل سووفه تعاانين منه....؟

- لهذهِ الدرجة ؟! - وأكثر ... إنها بَريئة جدًا ، لا تستطيع صياغة الكلمات المعسولة كالأخريات ، لا تعرف كيف تشرح احساسها بالتعب . تتجاوز أسوأ اللحظات في صمت تام ؛ كما لو ان شيئًا لم يحدث ! كما لو ان شيئًا لم يطفئ بداخلها للأبد ...

عشققق

بقلمي:- الكاتبة ازهار علي كان ياماكان هنالك قصه احد ابناء القرية مع اسرتة الهادئة يسودها الحب والحنان لكن هنالك من تلاعب بأسرت هذالك الأبن دخل لهيب نار بينهم واحرق دارهم بكل برود..... ماذا كان رد الأبن السكوت ام كان ردة لهم بدم متناثرة على اطراف بيوتهم هلـ نصب لهم كمين ام هم ضعفاء خائفين في عقر دارهم.

بسبب بعض العادات والتقاليد المتخلفه اصبحت ضحيه مجتمع متخلف مجتمع حجري وأصبحت فصليه بسبب ابن زوجة ابي يله ننتقل للقصه

اول روايه لي في الاوتباد