Mohammed_fathi217
- Reads 682
- Votes 199
- Parts 8
قصه كوميديه لكن بطابع سوداوي
في عالم تُحكمه الخوارزميات، ويُقدَّس فيه الذكاء الاصطناعي أكثر من العقل البشري، يعيش "العاقل ا لأخير"... رجل يرى، يفكر، ويشكّ. بينما الجميع يسجدون لقرارات الآلة، هو يسير عكس التيار، باحثًا عن معنى، أو ربما نهايته.
وصيّة غريبة، فتاة تتعرى بأمر رقمي، أطفال يقتلون بلا سبب، وجمهور يصفق دون فهم...
كل شيء يبدو عاديًا، طالما أنك لا تفكر.
هذه ليست قصة خيال علمي فقط.
بل صرخة داخل رأسك... هل أنت العاقل الأخير أيضًا؟