الخيال فنتازيا
4 stories
ولدت من جديد كإبنة الدوق  by Roseanne0-0
Roseanne0-0
  • WpView
    Reads 321,620
  • WpVote
    Votes 18,128
  • WpPart
    Parts 21
بدأ كل شيئ من يوم واحد ثم شيئا فشيئا وجدت نفسي في منصة الإعدام .... لم أفهم لماذا .. و في الحقيقة لم أحوال أن أفهم... و في طرفة عين إنتهت حياتي التي لم أنجز فيها أصغر أمناتي ... في الطرفة الثانية لعيني وجدت نفسي مستلقية على غرفتي في منزل أمي ... ؟ هل سأعود من جديد لأكون إبنة الدوق غير الشرعية و خطيبة الأمير المزيفة ... ؟ حقا بشخصيتي الجديدة ؟ لا أظن ذلك ..
سأكون شريرة في هذه الحياة by Bbzaliawbjw
Bbzaliawbjw
  • WpView
    Reads 270,365
  • WpVote
    Votes 13,097
  • WpPart
    Parts 34
{يتم تعديل الرواية من أخطاء الاملائية} "لم أحبّهم يومًا... أبطال الروايات." لطالما بدا لي حبّهم أمرًا أنانيًا، كأن الكون كُتب ليمنحهم كل شيء، حتى قلب البطلة. كنت أحزن دومًا على الطرف الثالث، ذاك الذي يحب في الظل، ويمنح دون أن يُطلَب منه، ويقف في العاصفة حين يختبئ الآخرون. لماذا لا تختاره البطلة؟ لماذا لا تميل إلى ذلك الذي يضحي ويقف ضد الجميع من اجلها، لا ذلك الذي يخطف الأضواء ويأتي في اللحظة الأخيرة لينقذها؟ ثم، ما ذنب الشرير إن أحبّ؟ لماذا يكون ثمن مشاعره الموت، أو الفقد، أو الألم الصامت؟ أليس من حقه أن يُحب ويُحَب، دون أن يُلقى به خارج الحكاية وكأن حبه خطيئة؟
 The Shameless Queen by SHAHDWG
SHAHDWG
  • WpView
    Reads 107,293
  • WpVote
    Votes 5,692
  • WpPart
    Parts 25
" ناردين أنا أسف" أطلقَ الزِناد لتخترق رصاصةَ سلاحهِ قلبها وينتهي بها المطاف جُثّة هامدة، حدّقتْ في الثوانِ الأخيرة نحوه والذي كان ينظر لها بلا ضمير يُصاحبهُ في كلّ شهيقٍ تستنشقه وكأنّما سِربٌ من السكاكين تخترق رئتَيها نفثتْ الدَمَ مع أنفاسها الأخيرة وودّعتْ حياتها التي انتهت بغدرٍ من أقرب الناس إليها وكَنوعٍ من السُخرية أصبحتْ ملكة في عصرٍ سابقٍ منذ قرونٍ عدّة، والتي تُلقّب بالشقراء الفاتنة "الملكة ميلاف استيقظتْ لتُصبح فاسقة مجنونة"
الامبراطورة المهجورة by Vanessa_rebellious
Vanessa_rebellious
  • WpView
    Reads 7,869
  • WpVote
    Votes 379
  • WpPart
    Parts 17
تم تدريب أريستيا لا مونيك منذ ولادتها لتكون الإمبراطورة المثالية، ولكن كل ذلك يصبح هباءً عند ظهور فتاة غامضة من عالم آخر. أصبحت زوجة أصغر للإمبراطور الذي جعل الفتاة الغامضة، جيون، إمبراطورته الجديدة بكل سعادة. تصبح حياة أريستيا بائسة ثم تنقطع فجأة عندما يتم إعدامها بالمقصلة... لكنها تفتح عينيها لتكتشف أنها على قيد الحياة وبصحة جيدة... لكنها عادت إلى سن العاشرة! لقد أتيحت لها فرصة ثانية لتحدي القدر. هل ستغير نهايتها السيئة أم أن المقصلة ستنتظرها مرة أخرى بعد سبع سنوات؟ تحذير"الرواية متوقفة من قبل الكاتبة الأصلية لذا فهي ليست كاملة" ......