"لقد سيطر على قلبي تماماً ، بِتُ لا أفهم حتى ما إذا كان يحبني أو يستغلني فقط (ضحك يونغي بمرارة من خلال دموعه) هل تعلم ما هو المضحك؟ أنا لم أعدا أعرف ما إذا كان مذنباً أم بريئا! والشيء المضحك أكثر هو أنني لا أكترث لذلك ، حتى لو قتلهم فعلا ، سأفعل أي شيء لحمايته ، حتى لو كان ذلك يعني أنني سأفقد وظيفتي كمحقق " مين يو...
كان يونغي ينصاع دوماً لأوامر و رغبات عائلته الصارمه ، فهم تحكموا في ابسط الامور بحياته و حياة أبنه المراهق ، ولكن حين يقوم بتوظيف سكرتيرٍ جديد يتمتع بسحرٍ و جاذبيةٍ لا تقاوم ، يجد يونغي نفسه يقع في غرامه بسرعةٍ خطيره! اعتقد انهم قد يوافقون على زواجه من جيمين بسبب حُسن اخلاقه والتزامه بالعادات والتقاليد الكورية الاصي...
"الحقد يسكن قلبي وعقلي.. ويمكنك رؤية انعكاسه في عيناي السحرتان لا أهابُ أحداً ، ولم يُخلقُ بعد من يستحقني.. ولن أتوقف حتى أُدمركَ أيها الملك مين يونغي.. و أحتلُ عَرشك...... أنا الملك المُعظم بارك جيمين الآخِرُ من سلالة التنانين السوداء ، سأجعلك تركع عندي قدمي أيها التنين الأبيض و تندم على ما فعلته بي ! " ✅نهايه سعي...
" الأنتقام فن ، ولكي تنتقم بطريقة جيده من الذين آذوك عليك ان تكون مُبدعاً في طُرق تعذيبهم... لن أرحمهم ... ولن يوقفني صراخهم و توسلاتهم اما أنت يا يونغي... فستشاهدهم يُقتَلون واحداً تِلوَ الآخر ، قبل أن يحين دورك! " 》يخسر جيمين كل شئ ، دراسته ، عائلته ، سمعته في المجتمع ! لذلك بعد سنوات ، يجدُ كلُّ من أساء اليه...
ماذا سيكون مصير الأمبراطور العظيم مين يونغي ، مالكُ السيف السحري الذي صنعه له ساحِره المخلص هوسوك... حين يقع في غرام هدية الآلهةِ إليه... والذي كان الهدف من وراء تلك الهديه ، تدمير الأمبراطور ببطء وبشكل مؤلم ؟! و تَجريدهِ من كُلِّ ما يَملُك... ✅نهايه سعيده تحتوي على مشاهد 🔞 مشاهد عنف و الفاظ خارجه يونغي:توب /جي...
عازف بيانو مشهور.. يؤلف سمفونياته من صرخات ضحاياه اللذين يقتلهم بوحشيه. حتى ألتقى بفتىً من اشد المعجبين بموسيقاه راقص باليه جميل و برئ. ذلك الصوت الرقيق سيكون اجمل سمفونياته هل سيتركه السفاح العازف حياً؟ ام سيقتله لكي يؤلف مقطوعته الأخيره؟!! ✅نهايه سعيده 🚫تنبيه: القصه تحتوى على جزئيات للكبار محتوى جنسي ، مشاهد...
غَويُّ النَفس.. حادَ عن الصلاح و مالَ ألى هَواه.. ذو قلبٍ أصطَبغ بسواد الخطايا و أمست نبضاته تعزف ألحاناً تُطرب الشياطين.. ما عادَ لذلك الضياء الذي كان يَشُع من روحه موجوداً ، أنفاسهُ باتت مسمومةً من ثقل آثامه.. سقوط بشرٍ عادي في الخطايا أمرٌ يحصل كل يوم... ولكن سقوط ملاك جميل نقي و برئ ، هذا ما يستحقُ النَدبَ والني...