نحن لا نليق بالحُب ياسيّدي . . .
حُبّ لا يهادن القدر! يمشي على حدِّ السيف بدأ على منحنى التنافر، واتكأ على نزف السنين يولد من الرماد على ضفاف النار الوقادة ! كأنما الحرائق واللهيبَ قدره يُعاند السكون. يحتضن الظلام قصيدته الوحيدة على الأسطح .. ذاكِراً الراحلين ! يأخذ منها ضوءًا ليبني به جسرًا بين الوهم والحقيقة، يحارب الوقت ويكسر قسوته في حضور ثورت...
Completed