كنت واقفة انضر من النافذة الى الغابة هناك شي يشدني اليها ويجذبني قررت ان اذهب كي ارى توجهت الى السلالم ونزلت وذهبت الى الباب وفتحته بهدوء حتى لا يصدر صوت ويستيقضون فتحت الباب واحسست بلهواء البارد على بشرتي والهواء يطير شعري كان يجب ان ارتدي قبعتي توجهت الى الغابة انا لن ادخل اليها بل سوف اقف امامها وصلت الى الغابة ونضرت البها انها هادئة مازال هناك شي يجذبني اليها جلست اسفل شجرة وارخيت رئسي كي استمتعت بل هدوء والطبيعة نضرت الى الاشجار التي خلفي فرئيت شي شد انتباهي توجهت الى الشجرة ل ارى اثار مخالب تلمستها بيدي تصنمت مكاني وبدئت عضامي وجسدي بلرتجاف بعد سماع الزمجرة القوية التي صدرت من خلفي استدريت بهدوء وخوف ل ارى ذئب اسود يصل الى طولي تقريبآ ينضر لي اطلقت العنان الى صرختي ف احسست بجسدي يرتطم بل ارض فتحت عيناي قليلآ فرئيت الذئب يحاصرني بقوائمه الاربعة وهناك ضوء ذهبي يمر بعيناه ارتخى جسدي وسلمت نفسي للضلام نعم لقد اغمى علي ....... الغلاف من تصميمي ^_^ لا اسمح بنقل او سرقة افكاري الرواية من مجهودي الخاص

الجزء الثاني من رواية || ڤولكر || أنا وينتر جليسة الأطفال، يفترض أن أكون متمرسة في تلاوة القصص القصيرة وتغيير الحفاضات ولكن لا، إني رفيقة أحد أخطر المخلوقات على وجه الأرض ومُقاتلة قوية... الحكاية تتحدث عني أنا هذه المرة... ولا أحد يعلم إن كانت ستكون نهايتي رمادية. 06/12/2022 (نقية)

"أنت لم تحبيني أبدًا على أي حال ، أليس كذلك؟" انتهت حياة زواج أستيل التي طال انتظارها في يوم واحد. عملت بجد لتصبح زوجة كايزن منذ أن كانت في العاشرة من عمرها ، ولكن الشيء الوحيد الذي بقي لها هو وصمة العار للإمبراطورة. تم التخلي عنها من قبل الملك ؛ الرجل الذي أحبته ، كايزن ، أرادها أن تغادر. "نعم. أنت على حق. أنا لم أحبك ". كذبت أستيل للمرة الأخيرة. كان الرجل هو سبب حياتها ، ولكنه كان أيضًا من أجل الرجل الذي كان زوجها ليوم واحد. اعتقدت أنه لن يكون هناك اتصال معه مرة أخرى ، لكن- "أعتقد ... ربما أكون حامل؟" بعد ست سنوات ، كذبت أستيل ، التي اجتمعت مع كايزن ، مرة أخرى. "أنت ... من هذا الطفل؟" "إنه ابن أخي." لحماية الطفل.

After being involved with a cold-hearted mafia boss, Robyn Lehman decides its time to run. Little did she know, she was carrying the future heir to his entire empire. Will he find her again? Or will she stay hidden forever? =+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+=+= He got up from the bed, pulling up his pants and not taking a glance at me. I lay in the sheets, still dazed by what we had just done. "Get up." He barks, making me jump a bit. I was confused beyond belief. Just moments ago he was making love to me... I did as he said, wrapping the loose sheet around my body, he continued to glare as I did so, and I made my way to his side of the bed. He held out a hand, an angry look on his face. "Don't. Just go. This was a mistake, and it won't happen again." He mutters coldly. I feel my face heating up and my eyes welling with tears. "Oh.." I stare at him, my emotions beginning to be hard to keep in. He laughs, shaking his head. "You thought I cared?" He let out a loud chuckle. "You mean nothing to me. Now go to your room, I don't want to see you in here again."

واگف گدامي وعيونه يتطاير منهه شرار وكلهن حقد وغيض، گلب شعره الاسود الكثيف اليزيده جمال وجاذبيه وضحك بأستهزاء، گال بنبرة صوت ماكرة - انتي ياهو يگلبچ؟ هو انه وگوة دبسوچ بيه ولوما خذيتچ چا برتي ؏ افاد هلچ يبت الچايچي الفگر.. نزلت دموعي تچوي خدودي وگلبي احسه وگف مينبض من الصدمة ومن كلامه، ميطلع صوتي گوة جمعت قوتي وگلت بقهر.. - بَـس انته گلت تحبني؟ ضحك بقوه لدرجة اجتاحته نوبة سعال، فر ايده ولزمني من شعري حسيت بصيلات راسي انزرفن من قوة الشد، همس بفحيح.. . . كُتله من الكبرياء جُسدت على هيئة رجل قاسي ومتسلط .. طُغيانه ليس لهُ حدود ظلمهـا .. گسرهـا .. اهانهـا كثيراً عندما علم انها اعلنت استسلامها وحبها لهُ وخضعت لـ بَكرهـا لكن هـو اعلن عشقهُ لـ " شفاهها المخملية " فقط لا غيـر واتخذهـا وسيله للتسليه وممارسة الحُب الكاذب فـ ما هي نهاية الهجر على يد البگر .... ستصادفنا عدة شخصيات بين طيات هذهِ القصة من هُم وماذا يخبأون لنا من مفاجئات؟ ''شِـفـاه مخمليـه" للـ الكـاتبـة زهراء السلامي. #حقيقية 🤍

فسخت ماريغولد خطبتها لتنقذ طفلا صغيرا، لكنها تجد نفسها متهمة بمحاولة خطفه من طرف خاله القاسي! يسجنها راعي البقر هارولان كينغ في إصطبل على أرضه عقابا لها لأنها تجرأت على الوقوف أمامه بكل قوة، لكن ماذا سيفعل سيد قطعان الثيران حين يكتشف أن ماريغولد خطفت قلب الطفل... و أنها قادرة على خطف قلب خاله أيضا و محو غضبه إلى الأبد؟ بداية المسودة: 09-06-2022 نهاية المسودة: 06-09-2022 بداية النشر: 09-06-2023 نهاية النشر: 06-09-2023 (التاريخ يعيد نفسه) الرواية الفائزة في مسابقة مجد دورة 2023✨ Best ranking: 1 #السواد #الحنان #العناد

أدونيس فقط والدته و هو طفل و تعلق بمربيته بحيث أصبح أشرس مافيا في روسيا لكن إكتشف بعدها أن المربية آن هي من قتلت والدته ليبدأ سلسلة إنتقامه و تكون أول ضحاياه "هل قلت لديها إبنة أخفتها عن الجميع" "نعم سيدي" "المربية آن لم تكن سهلة أو بالأحرى ذكية شمطاء هه خذوا جثتها إرموها في الغابة" "سيدي!!!" "هنري أولا لا أحب تكرار أوامري ثانيا إسمع نصيحة أولى ثالثا نفذ " "سيدي أدونيس إعذرني لوقاحتي لكن المربية آن لم تبقى حتى جثتها أصبحت رماد " أخذ أدونيس يدور و يقول "أوووو حقا ربما لم أتمالك أعصابي و الآن أحضروا لي تلك اللعينة ماريسا"

تملكها الخوف واخذت ترتعش بقوه لم تشعر الا بيد طوقتها من الخلف وشدتها إليه محتضناً أيها بقوه شعرت بدفئه يطوقها وراحه شديده تعتليها ولكنها أبت الأصنياع له واخذت تتحرك محاوله الخروج من بين يده، الا أن محاولاتها بأتت بالفشل : توقفي عن الحراك جود برتعاش : ابتعد عني اتركني دفن رأسه في شعرها يشتمه بقوه ليهمس لها: لن افعل، لا تقلقي عزيزتي لن أوذيكي لكن يستحسن أن تستمعي لي كي لا اقوم بقتلاع عينا ذاك المخنث. ملاحظة مهمة : الروايةوقيد التعديل، سيتم تصحيح الأخطاء الإملائية، السرد وبعض المقتطفات، لمن قرأها سابقاً، سيشعر أنها نوعاً ما لن اقول جديدة ولكن أفضل، سيتم تنزيل كل بارت بعد التعديل. البداية: اكتوبر 2018 النهاية : ابريل 2019 - لا أسمح بسرقة أو نقل أو اقتباس روايتي غلاف الروايه من تصميم : bixie_ .

-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَرق في عيْنيه، أن تَْحوِي نفسَها في أحضَانه، كانَت غبِية لتشعُر بهذا بينَما يهدِدُها بالإبتعادِ عنْه كُل شَيءٍ حَوله كان إسْتثْنائيًا لهـا، التّناقُض الذي يتّلبَسُها بِقُربهِ كَيف أنّها تمسّكت بقَلبِه النّافِر ،كيْف أنّها أدْمَنت بُرودَه،غُموضَه وَلمَساتُه فبَعدَما دخَلتْ حياتَه كمُعلمةً لإبْنِه، أتْقنَت هيّ فنّ الحُب و تغَيَرتْ هوَ نَظرتُه للنّسَاء "إيفان كارتر و نتاليا غرين " في رواية إستثنائي للكاتبة آيلا جميع الحقوق محفوظة © لا احلل الاقتباس او السرقة 2# في عاطِفة 2# في إثارة #1 in ROMANTIC #2 in ROMANCE #1 in COLD #1 in FEELINGS #1 in DRAWING