ظهَرت فكرة هذهِ الرواية تحت ظروف ومشاعر سلبية نوعًا ما، فاخترت تفريغها بالكتابة. رواية ما أعرف كم راح تاخذ من وقت أو بارت... (الشخصيات من كيميتسو نو يايبا / قاتِل الشياطين). رجاءًا لحد يعلّق برفض أو طلب تبديل أي كوبل لأن هذا اختياري الشخصي. - Tomioka Giyuu x kochou Shinobu. 🌊🦋 Shinazugawa Sanemi x kochou Kanae.🌪️🌺 Iguro Obanai x Kanroji Mitsuri. 🐍💖 - And some others idek so far <3 - 🔴Disclaimer: I don't know the names of all the artists who own the fanart I post with many parts of the story. Therefore, I'm sorry for not giving credits immediately. If you own any of them, text me and I'll credit you. Thanks.🔴 - #١ | شينوبو. #1 | Giyuu. #١ | كيميتسو. #1 | KimetsunoYaiba. #1 | Shinobu. #١ | كاناي. #١ | كوتشو. #١ يايبا

{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]

اختار ان يحمل السوء وحده، كي لا يرى اخاه يرفرف في الظلام.... فمشى في طريق لا يغتفر، و عاش بين وجوهٍ لا تُؤمن. هو الأخ، و الظِل، و الخطيئة التي صارت خلاصًا. و في كل يومٍ يمر، يكبر ذلك الطفل.... و يقترب دون ان يدري، من الحقيقة التي ستكسرهما معا.

يضطر بطلنا للعيش وسط أشخاص غرباء ... ليست غرابة في الشكل او التفكير، بل غريبي الأطوار وعندما يبدأ في التأقلم مع الآخرين ... يحدث ما لم يكن في الحسبان ... حياته تحولت إلى جحيم

ماذا ىو فتحت عينيك يوما لتجد نفسك في غرف لا يوجد لها مخرج؟ غرف بيضاء جميع الاسوار بها متشابهة وهناك مخلوقات غريبة كذلك؟ ستبحث عن طريق للخروج صحيح؟ أو عن شخص اخر مثلك؟ ماذا اذا اخبرتك انك لن تجد سبيلا للمغادرة ومن النادر أن تجد حلفاء هناك ... فذلك الشخص المقنع يستمتع برؤيتك رفقة الآخرين تعانون في تلك المتاهة تصبحون أعداء كل شخص يقتل الاخر لينجو بحياته تماما كفئران التجارب ... تبحثون عن الطريق الامثل والذي في كل مرة يصبح تكثر خطورة واكثر تعقيدا اما الموت أو الهروب من الغرف الخلفية

حتى و إنّ كُبّلت اطرافكِ و اخُرس لسانك، ستبقى روحكِ حُرة لا تُطال، سأثبتُ لكِ ذلك و لو أضطررتُ لسحبكِ معي إلى قعر الجحيم . . . . فانفيكشن لشخصية وليام موريارتي من انمي و مانغا موريارتي الوطني William X OC القصة مبنية على أحداث الفصل رقم 4 من المانغا بعنوان -حادثة إختطاف النبيل- لذا يُفضل قرآئه قبل الشروع في قرآءة القصة تحذير: تحتوي القصة على ذكر للمواد المخدرة و تعاطيها و فقدان الشهية المرضية

في كنف سكون الليل وحشته، وسط ظلامه و رهبته؛ طفل في الثالثة من عمره، ازدانت حدقاته بلون شضايا النار و هو يراها تلتهم آخر بقايا حجرته، مع أصوات صراخٍ و آهاتٍ إخترقت مسمعه، ليُحفر ذلك اليوم في أعمق نقطة من ذاكرته؛ فيا ترا من ينقذ ما تبقى طفولته؟! و من يستطيع جمع بقايا ما نثره اللهيب و أحرقه...