قائمة قراءة zahraabosalh
13 stories
إن�تقام التوأم «قيد التعديل» بقلمي ﴿هاجر علي بشري﴾  by HagarAli492
HagarAli492
  • WpView
    Reads 83,242
  • WpVote
    Votes 3,220
  • WpPart
    Parts 90
«جاري تعديل الرواية سرد وحوار المضمون هو هو» ماذا إن سلك الأثنين طريق الظلام والإنتقام؟ فهل هناك مفر من الدمار؟ أم أن الرجوع أصبح صعب المنال؟! هما توأمتان تشبهان بعضهما؛ لدرجة أن لا أحد يستطيع التفريق بينهما. ماذا إن قررتا الإنتقام ممن أذاهما؟ فهل سينجو من سيقف في طريقهما؟ بين المكر والخداع، العشق والإنتقام، الغدر والخيانة، التضحية والوفاء.... هما ولدا من الظلام؛ ليعودو للإنتقام.... بدلا أدوارهما؛ ليخدعا أعدائهما. فمن سيفرق بينهما؛ سوي قلبين عاشقين لهما. فبين المكر والدهاء هي حواء! التي تمتلك ذكاء لا يضاهييه ذكاء. وبين الكبرياء والشموخ هو أدم الذي يمتلك غرور لا يقارن بأي غرور. شكلو معا الإتحاد الأعظم... فأستعدو لإنتقام التوأم الملكة والأميرة!! #حقوق_النشر_محفوظة #للكاتبة_هاجر_علي_بشري #ممنوع_الإقتباس #إنتقام_التوأم #الموسم_الأول أي تشابه أفكار فهو بمحض الصدفة لا غير تاريخ النشر «8/3/2023» تاريخ الإنتهاء «21/7/2024»
أسيره قصر أبي  by H7yG56
H7yG56
  • WpView
    Reads 164,544
  • WpVote
    Votes 8,172
  • WpPart
    Parts 40
عندما كانت كل الأمهات تنتضر ان يخرج من كان يعيش على نبضة كانت هنالك من تتمنى أن تموت قبل أن تخرج لدنيا وترى نورة أيعقل أن هنالك شخص بهاذا القساوة عندما خرجت تلك الطفله للحياة وستنشقت بعض الأنفاس قررت رميها ليس بغضن به وإنما بغضن بابيها رمته دون علم أحد ويبقى السوال ماذنبهه؟؟ وهل يأتي يوم وتلتقي بابيها الذي لا تعرف عنه شياء قصه خيالية ممزوجه بالحقيقه 2023/2/6 2024/1/18
اتجوزت كابتن  by user15245008
user15245008
  • WpView
    Reads 454,703
  • WpVote
    Votes 11,934
  • WpPart
    Parts 26
بنت تعبت فى حياتها اوى وبابها رفضها فى حياته كان عايزها ولد فهى بقت تعمل زى الصبيان وبقيت تلبس زيهم وبقيت بتلعب كاراتيه علشان تدافع عن نفسها لغايه ما جدها رفض الوضع ده يا ترى جدها هيعمل ايه والبنت ديه حياتها هتفضل زى ما هيا ولا هتشقلب تعالو نشوف
ندم لا يفيد  by AmanySayed7
AmanySayed7
  • WpView
    Reads 709,377
  • WpVote
    Votes 16,385
  • WpPart
    Parts 26
لم يراعى مشاعرها يوماً لم يقدم لها سوى الجرح ولم يأخذ منها إلا الحب وعندما تأكد من مشاعره كان الأوان قد فات
اكيرا  by user01665995
user01665995
  • WpView
    Reads 980,752
  • WpVote
    Votes 36,955
  • WpPart
    Parts 33
فتاة مجنونة ومحبوبة لها فى كل مكان مشكله و لها فى كل قسم حادثة والجميع يعشقها لانها ترسم الضحكة على وجههم وفى ليلة وضحاها ينقلب السحر على الساحر تدخل عائلة تقلبها رأس على عقب
تَعَافَيْتُ بِكَ by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 26,921,300
  • WpVote
    Votes 909,545
  • WpPart
    Parts 155
ظننتُ أن قلبي هذا لم يخلق له الحب، و ظننتُ أنني لم أملكُ يومًا قلب؛ إلا أن وقعت عيناي على عيناكِ ففرح قلبي برؤية محياكِ؛ فوقفت أمام العالم صامدًا أقول "أحببتُ جميلةٌ وجهها صَبوحًا" كُلما تبسمت زاد جمالها وضوحًا"
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 11,378,936
  • WpVote
    Votes 504,119
  • WpPart
    Parts 129
قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".
غَــوْثِــهِــم "يا صبر أيوب" by ShamsMohamed969
ShamsMohamed969
  • WpView
    Reads 9,542,263
  • WpVote
    Votes 414,879
  • WpPart
    Parts 86
و كأن كل الطرق تؤدي إلى الهلاك و فقط وحده من يدلهم على النجاة، تمثل الانقاذ به و رُشدت السُفن بـ دربه، وحده فقط من يحمل صفتين معًا و كأنه لتعطش روحهم "الغيث" و من هلاك أنفسهم "الغوث" لنجد في النهاية الأجابة تتمثل في "غَـــوثِّــهِم"
انتقام حاد (لهدير دودو )  by userHadeerdodo67
userHadeerdodo67
  • WpView
    Reads 3,242,637
  • WpVote
    Votes 38,732
  • WpPart
    Parts 39
هو شخص قاسي متعجرف لا يرحم من غلط في حقه فماذا عنها و والدها يعتبر من الد اعدائه فاخذها وسيلة ليشفي انتقامه و لكن ما ذنبها هي فهي بريئة بل البراءة كلها رقيقة من يراها ينجذب اليها النور و البراءة يشعون من وجهها...... الكاتبة : هدير دودو