SALWA_TAREK
تتحول طقوس القراءة الليلية الهادئة إلى فخ عندما يصله ظرف مُلطخ يُعلن نهاية "نظام القراءة الصامتة".
يجد القارئ نفسه مُطاردًا من قِبل كيان مُقنع وغامض، ليس قاتلًا تقليديًا، بل تجسيدًا للقصة التي تطالب بالاهتمام.
الخطر يكمن في أن هذا المُقنع يعتقد أن واجبه هو "تصح يح أخطاء القراء" في فصل أخير دموي.
في سباق ضد قدره المكتوب، هل يستطيع البطل أن يتلاعب بالمصير عبر كتابة تعليق أخير على الهاتف، ليفرض نهاية لم يخطط لها الكاتب الساخط؟