حب غزل فصيله جريئة 🔞عشق فتاه كرديه تذهب فصيله لشاب بصراوي ياترى ماهو السبب بالهجه العراقيه

القصه واقعيه ومشوقه ما راح احجي تفاصيله لان القصه حلوه وقصيره ... اخليكم وي القصه................ احبكَم❤️ نور ال محمد

السيف في الغمدِ لاتخشى مضاربهُ وسيف عينيكِ في الحالتين بتارُ"" إنَ المَفَاتنَ فَيْ عَيْنَيْك مُخْمَرَةُ مِنْ نَظرَةٍ مِنكِ يَغْدُوْ الَمرْءُ سَكرَانَا

تتحدث الروايه عن ضابط من الجنوب في عمليات تحرير نينوئ مع فتاه من الموصل تحدث معها كارثه ولكن يساعدها....... شوفو الروايه ان شاء الله تعجبكم مستوحا من أحداث حقيقيه

كعدت بيت اهلي شفت ابوي كاض سجينه يريد يذبحني كاضني من شعري وخذاني بيت جدوو ...... -يمّنُ الخيباتّ اُحدثكُم مِن بين الدمارِ، والخرابِ..! حيثُ لم يتبقىَ في هذا البلدِ شيء، أرواحٌ ممزوجةٌ بعبقِ الدماءِ العطِرة، وبضعةُ آمالٍ، وبقايا حُطام، وأرضٌ تحصدُ الخيّباتِ بكل ودٍ وحبّ..! كحائِر حُلمةِ، أتعسهُن حقاً، -هلّ تعرِفُ ماذا يُوجدُ هُنا في وطنّي؟! -لا، لا تعرِف حقاً، تباً، سُحقاً هه..! ماذا تعرِفُ عن عائلةٍ تخاف أن يفضَح الفقرُ هدوءها، تُغلِق أبوابها كلّ يومٍ عن فتاةٍ زُفّت إلىَ الجهل طمعاً في..! العادات والتقاليد، عن مُحاربٍ ذهب لعبثية

- أبني حسن خما تبقى هيج، لا تعذب نفسك تزوج و أخلص، هذا قدرها و الله أخذ أمانته منها - يمة أني ما أزوج أي وحده بعد المرحومة، لا تجبريني على شيء ما اريدة - أبني إذا ما تتزوج راح اظل غاضبة عليك ليوم الدين - بس يمة - اني كلت الي عندي ~~ بنات أول مره أكتب رواية عراقية ياريت تتفاعلون بيها وبس والله ❤.

🎥✒احفاد الشيخ ثجيل في أحد فصول السنه فصل الشتاء تحديدآ سنه 2004/8/23 ...لك الله لا ينطيك يمه اخخخخخخ راح اموت وخر عني لا تثبرني وخر ... ..،يحجي بلاجنبي وايترجم المترجم جان كال ...، ارجوكي اهدئي...دار وجه وحجه ابعصبيه وشراينه بينن .،.أين انتم ايوه الحثاله أين الممرضه .. ،،، اخخخخ يمه راح اموت أكرهك حقير تبقه ابركبتك اليوم الدين يا يمه .احجي واتلوه من الوجع لازم اودي هاي البنت ما اخليه تتربه ابغير بلده وعلى ايد اجنبي ابد بنتي ما اخليه يمه اتنوعله اشلون خايف عليه ما راح ايفيدك هذا الخوف ابنيتي ما تتربه يمك ... الكتابه رشا ثامر تصميم الغلاف للمبدعه أنثى ملائكيه 👍❤

وائل: هلا وسهلا زهراء الحمدلله على السلامة زهراء: دكتوره زهراء والله يسلمك مرخصتك مريت وحسيت يده لمزتني انت تخبلت وخر أيدك احسن الك نترت ايده واًئل: تراطوختيها يا دكتوره انت إذًا نسيتي انا ما انسه انتي ملكي انا وبس انتي مسجله باسمي زهراء: هه ضحكتني والله اعوفك بوهامك ستاذ وائل وائل : زهراء گلبي خلص ليش ما تسمعين مني ولج كاااافي انا بشر زهراء:ههههههه مقتنع بنفسك بشر عجبتني هاي يلا استاذ اعوفك عفته وطلعت وأنا معرف منين جبت هاي ألقوه رحت للبيت بعد ما خلصت الدوام

في اللحظة التي زفّ إليها الطبيب خبر وفاة من ظنّته والدها... انهار كل شيء.. انهارت خططها، وتلاشت آمالها أدراج الرياح.... سؤال واحد دوّى في ذهنها "لماذا الآن؟" لكنها لم تبحث عن جواب، إذ لم يكن ثمة وقت لذلك.... كان هناك ما هو أهم، التفكير في إنقاذ نفسها... حياتها... ومستقبلها... لم تقبل بيلار، ذات السابعة عشرة... أن تُزجّ في ميتم حتى بلوغها الثامنة عشرة، ولا أن تُدرج في نظام التبنّي بعد كل ما عانته.... لم يكن أمامها سوى حلّ واحد... التواصل مع والدها البيولوجي..... صحيح أنها لم تره يومًا، لكنها عرفت عنه القليل من حديث والدتها.... حديث عن رجل وعن إخوة خمسة لم تلتقِ بهم قط.... غير أنّ العقبة الكبرى تكمن في أنه لا يعلم بوجودها أصلًا، ولا تدري إن كان سيصدّقها و يتقبّلها أم لا، أما إخوتها الخمسة، فكانوا وحدهم معضلة أخرى لا تقل صعوبة.... تدفّقت الأسئلة والشكوك في قلبها الصغير وهي تواجه المجهول، لكن... كما يُقال، كل شيء يجري وفق ما أراد القدر... والسؤال الآن.... كيف سيكون قدر بيلار؟...

#مساء_الخير هلا حبايبي شلونكم رجعتلكم بقصة جديده زواج وظلم أبن العم ان شاء الله راح تعجبكم وهذا مشهد من القصة . . . #المشهد_الاول رحمه : ندك الباب صحت منو كال اني عزام فتحت الباب وهنا شفته من بعد اسنين هو صفن بوجهي كتله هلا خويه شرايد شبيك سرحت اني جنت متقصده احجي هيج لان مااحبه كال العصبيه ما تلوك للحلوين #المشهد_الثاني عزام : بعد ما دزيت امي وامها السوك رحت على بيتهم اعرف بس هيه بقت بالبيت وجنت متحلف اله دكيت الباب اول مافتحت الباب جبتهه براشدي كبل وقعت بالكاع قفلت الباب ورايه وشحطتهه على البيت كتلتهه كتل ما صاير هنا هيه شعرها نفل اوووف يل الشعر للخصر وناعم كلش كانت توهه سابحه والعطر يسطر سطر بقت تتوسل وتبجي حصرتهه بزاويه وخليت ايدي على حلكهه كتلهه ....