كانت تعيش علاقة زوجية باردة و لسنوات , لا شرارات و لا حب فقط روتين قاتل و ملامحه الباردة دوما , طبعا لم تتوقع ان تدخل يوما و ترى زوجها يجر جثة في المنزل , و بالتاكيد ليس جثة رجل غازلها في حفلة , حينها قد ينتقل الحب من كونه بارد لكونه حارق و لاذع على أرضية من دم الرواية حوارية و هي تجربة صغيرة لي أردت ان اثبت بها أن قوة الحوار تنافس قوة السرد في طرح الرواية ولم اتوقع نجاح الفكرة شكرا للجميع

حِينما تُطيل التأمل في الشيطان فإن الشيَطان يُطيل التأمل فيك.. وضعتُ خطاياي على شفتيها فصارت صليبا مقلوبا رسمتُ قيامتي على عينيها فأصبحت ليلا أبديا أحببت موتا على ايديها فغدت خشبا تابوتا مكتملة .

[The original novel]

شياطين الجحيم تهرب... الخطيئة تولد مجددًا... "الاشتعال أم المشتعل؟" "كليهما... أنا أحترق..." "أخبرني عن الخطايا، أخبركِ عن المحرّمات..." "الخطيئة هي الجحيم، والمحرمات هي الطريق إلى الجحيم.." "إذًا... رويدًا رويدًا نحو جحيمٍ... سايا "

يلتقي مدير شركة بفتاة جميلة، فيقع في حبها من النظرة الأولى... ليكتشف لاحقًا أنها حبيبته السابقة التي كانت تعاني من السمنة. تتملكه الغيرة عندما يراها قريبة من زعيم مافيا مرعب - دون أن يعلم أنه شقيقها الأكبر! تُجمع مجموعة من الأشخاص المختلفين في التفكير والشخصية على متن سفينة لقضاء رحلة "مجنونة"، لكن الرحلة تنقلب إلى مغامرة خطيرة حين يجدون أنفسهم في عالمٍ موازٍ لعالمهم، حيث لا سبيل للبقاء على قيد الحياة سوى بالبحث عن الجواهر السبع! 🖇 أضيفوا الرواية إلى مكتبتكم لتصلكم جميع التحديثات!

نورا بنت عادية حلوة وطيبة جدا عندها 19 سنة من مدينة تانية صغيرة قاعدة فالمدينة الجامعية... اهلها ناس على قدهم يادوب مرتب الاب يصرف على البيت وجزء من دراستها...اضطرت تشتغل فكافيه...حياتها زي حياة اي بنت عادية...باستثناء حاجات عمرها ماصدقت انها موجودة...بس هتعمل ايه لما تلاقي نفسها وش ل وش معاهم....وتكتشف انها واحدة منهم كمان...