وُمَا ذنْبَ الحُبَ ، عنِدمَا يِقَع بيِنَ إمِرأةَ عنَيِدةَ وُرجَلُ ذوُ كِبْرِيَاءْ
فصليه لمده سنه وتضل يمه اقل السنه ويكوم يحبها وتحبه وترجع لاهلها وريروح يخطبها ولخوها ميقبل