تدور أحداث الروايه حول عائله مكونه من اب و ابن يعيشون مع بعضهم البعض بعد ان توفت والدة البطل بعد أن ولدته ليعيش بطلنا حياته و هو يحمل نفسه ذنب ليس ذنبه و يحاول الأب أن يخرجه من حزنه لاكنه كل مره يفشل و علي الناحيه الأخري كان يوجد عائله مكونه من ام و ابنتها يعيشون مع بعضهم البعض بعد ان انفصل والد بطلتنا و والدتها لكن بطلتنا لم تتأثر كثيراً مثل بطلنا و يشأ القدر أن يكون والد بطلنا صديق والدة بطلتنا منذ زمن في الجامعه و العمل هل ستتغير حياة بطلنا؟ هل سيجمعهم القدر ببعضهم؟ تابعوا معنا كل جديد لتعرفوا ماذا سيحدث فيما بعد❤️

القصة: جلّ ما يريده حسام المحتال أن يُنقذ والده من المرض ويسدد الديون التي أثقلت كاهلهما لسنوات. بدلاً من هذا وقع في قبضة الشرطي عادل، الذي يرى في سقوطه فرصةً لاصطياد شبكة المخدرات التي تنهش المدينة في الخفاء. لم يكن أمام حسام سوى القبول بالصفقة: التعاون مقابل إنقاذ والده. غير أن ما بدأ كمهمة خطرة، سرعان ما يتحوّل إلى تصادم مع ماضٍ يجهله، حيث تتشابك خطواته بخطى أحفاد الجد منصور، وتتقاطع مصائرهم جميعًا في خيوط لا يعرف أحد أين تنتهي

((مكتملة)) بدأت ٢٠٢٤/١١/١٩ انتهت ٢٠٢٤/١٢/٣١ في قلب صراع عائلي معقّد ومشحون بالأسرار والمشاعر المتناقضة، تقف العلاقة بين فارس ويوسف كأعمدة متشابكة، تحمل أعباء الماضي وآلام الحاضر. فارس، الرجل القوي والبارد الذي خذلته الحياة وأفقدته الثقة بكل من حوله، يُجبر على مواجهة حقيقة أنه يشارك أخاه الأصغر يوسف برباط الدم. لكن هذا الرباط ليس كافيًا ليبني جسرًا بين القلوب المكسورة. يوسف، الشاب الذي يتم خذلانه من اقرب الناس إليه ،يجد في فارس أخًا كان يظن أنه الأمان الذي افتقده. لكن ما يبدأ بأمل وحنين يتحول إلى ألم وخيبة. هذه قصة عن العائلة، الخيانة، الأمل، والمواجهة مع الذات. إنها رحلة لاكتشاف ما يعنيه أن تكون أخًا، رغم كل شيء ،عن الحاجة إلى مواجهة الماضي لتحقيق السلام، متسائلة: هل يمكن للجراح أن تُشفى أم أن آثارها ستظل عالقة للأبد!؟.

رواية " العائلة ". " المقدمة ". العَائلة.. كُل يوم يزداد إيماني بِعائلتي أكتر وِأكثر ... وَكُل موقف يؤكد ليِ أنّ جَيش المَرء عائلتُه ... وَأنّ المَرء دُون عائلتُه عَدم ... وَأنّ العَائلة هيَ الدِرع والظلٌ وَ الجناح وَ الأرض الثَابتة ... وَأنّ لا شيء يؤمن للِمَرء الحِماية كَالسياج العَائلي ... وَأنّ الترابُط العَائلي منٌ مُقويات الحَياة ... وَأنّ الأمَان أب ... وَ الدِفء أم ... وَالسَلام أخُت ... وَ المدّد أخ ... وَأنّ الإنتماء الأقوي إليهم ... وَالحُب المُطلق لهم ... فَالعَائلة ... أولاً وَ ثانياً وَثالثاً وَرابعاً وَأخيراً ... شعرت بِهَذا وَ آمنت بهِ في لحَظة مَا ... وَمنٌ حِين تلك اللحظة والحياة عبارة عنٌ تجارب وِمُواقف تؤكد ليِ هَذه القَناعة أكثر فَأكثر ... العَائلة هُم الثبات و اليقين الوحيد ... ولكنٌ إحذر البَعض منهُم ... فَيوجد منهُم أنواع ... بعض يتمني لكَ الخير و البعض يتمني لكَ الشر منٌ صَميم القَلب ... البعض يُحبّك وَالبعض الآخر يبغضك وَيكرهكّ ... البعض يُريد لكَ السَلامة وَ النجاح ... وَالبعض يُريد لكَ الموت وَالفَشل ... العَائلة مثلٌ قَلبين ... قَلب يًريد لكَ الخير وَ قَلب يُريد لكَ الشر ... فَأي قَلب سَينتصر عليكٌ ؟! #رواية_العائلة. #بقلمي_شروق_محمود.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخباركم ياجدعان اتمنى تكونه بألف خير رواية جديده ليا اتمنى تعجبكم...وطبعا اخويه حزينه وعائليه ان شاءالله نبذه فقط لاننى مريض؟ 💔 .... فقط لاننى مريض؟ ابتعد عنى فقط لاننى مريض؟ تركنى وحدى وغادر فقط لاننى مريض؟ لم يعد يدافع عنى فى مشاكلى فقط لاننى مريض؟ لم يعد يحتمل رؤيتى فقط لاننى مريض؟ لم يعد يحادثنى ولكن ليس ذنبى...لا يمكننى تغيير قدرى ولاكنى احتاجه.....ارغب فى تواجده بجانبى......انا اريده برفقتى كما وعدنى فى صغرنا..... فقط احتاجه....احتاااااج لاخى 😞😞

"لقد جمعتكم اليوم لأخبركم عن موضوع ما " . . . . . "لديكم اخ اخر " . . . . . "لقد رفض المجئ معي " ملاحظة : هذه الرواية هي جهدي الشخصي ولا أسمح بأي سرقة أو إقتباس