‏" تعال إليّ بكل ندوبك وبكل آلامك تعال بوحدتك وذنوبك تعال إليَّ بشكواك، وندمك وأحلامك المؤجلة تعال إليّ لطالما أحببتك هكذا وألفتك هكذا " وقد نتج من هذا الحبّ..أن يلامس صمتك صمته مُكتملة ᴊᴋ ᴛᴏᴘ

ماذا اذا كان المسيطر بارد والخاضع المنحرف.. " سيد جيون اتعلم حلقي جاف واريد امتصاص شىء " نظر جونغكوك إلى مطولاً إلى القابع أمامه قبل أن يضع يده فى جيبه ويخرج مصاصة من جيبه ويقدمها إليه " تفضل تايهيونغ ، احتفظ بهما من أجل ابنه شقيقتي " روايه مثليه فرق عمر جونغكوك مسيطر بها بعض الألفاظ الغير أخلاقيه حمل رجال نهايه سعيدة انتهت : 16 مارس 2023

»» مكتملة «« لَم يكن على جيون ماثيو العَبث و صُنع المشاكل في النادي الليلي . فالعَبث مع كيم تايهيونغ يشبه العَبث مع وكر الذئاب لا يمزح جونغكوك توب . حمل رجال.

~~ مكتملة ~~ فى كل نسخة مني سوف أحبك.. عندما تتلاقي الأرواح المفقودة بين حبيبين أحدهم يتذكر كل شئ والآخر لا يتذكر شئ بل واقع فى حب غيره وعلى وشك الزواج ... كيف سوف يتذكر جونغكوك كل شئ ؟؟ وكيف لتايهيونغ أن يستعيد حبه ؟؟. روايه مثليه جونغكوك توب حمل رجال لا يتواجد علاقه ثلاثيه بها بعض الكابلز الفرعين بها بعض المقاطع للبالغين الروايه من أفكاري الخاصة واي تشابه بينها وبين اخرى فهو من محض الصدفه لا غير . Cover by yoonie7 © جميع الحقوق محفوظه للكاتبة

"وعلامَ أعفو عنك؟ بعثرتُك إليّ وأنا أُجمِعُك؟ أم لِخُنجرًا أغمدتهُ بداخلي؟ انت كُنت أرضي التي دمرتني!" -سلامٌ على قومٍ لِروايتي يقرؤون-

"لم اتخيل يوماً ان الحب قد يكون جميلاً هكذا ام انت الذي جعلته جميلاً ؟" المهيمن : جونغكوك الخاضع : تايهيونغ

جونغكوك كان يعلم كيف يميز بين الواقع والاحلام، ولكن ليس بعد الان .. COVER BY : BEL

فِي قَلب مَدينة هَادئة ، يُصَادف رجُل مُحطم شخصًا يذكّره بِـ ألم خسَارته و فقدَانه ، بَاكِيًا فِي زاوية مُظلمة ، خَلف الدمُوع يكمن عَالم مِن الهمُوم تتقَاطع الطُرق فِي لحظة غَامضة ، مع تصَاعد المشَاعر المكبُوتة يُفتح امَامه أبوابًا غَير مَرئِية ، يَجد ذاته مُجبرًا على مُواجهة مشَاعر مُعقدة بِين الحُزن و الأَمل نحُو مَصِير مُشترك قَد يُغِير مسَار حيَاتهمَا للأَبد. • taekook fanfiction. • top!jk. • Mpreg. • cover by Varilyn_vk.

إذا كان سيمضي، لماذا بدأ؟ إذا الرّيحُ ستأخُذ خصيلاتك من بينِ يداي وتداعبها لماذا.. واصلتُ محاولة تطهيرِ يداي برائحة شعرك، أكثر.. دونَ أن تعلم، أكثر.. حتى خفقَ صدري يتعدّا سُرعة الأيام. أردتُ أن أسأل، لِماذا؟ ولكنّ حجم أسئلتي كان أكبرُ من اللغة.

كل تلك السنين كنت أتساءل إذا ما كُنتُ حقاً أُحبك، كانَ غباءً مني أن لا أعي أنّ هذا المرَض مُزمِن. تمّت في ٢٠٢٠/١٠/١٠