حصنى المنيع
لم تكن حياته معقدة بل كانت حياته هادئة وتسير بطبيعة عادية، ربما يعلم اعدائه ولكنه كان دائما الاقوى والمسيطر، كان دائما له مكانته وقوته ولم يكن لديه ما يخافه الى ان ظهرت هى، وظهرت معها كل تعقيداته، وخوفه، ورعبه، ولكنه سيظل الاقوى والأكثر صمودا وقوة وان لم يكن لاجل مكانته وقوته سيكون لاجلها هى