كاتبة تقرأ بذمة و ضمير 🛎️🖤
4 stories
الجريمة و العقاب(جريمة مع الفجر)-(Crime and punishment(Crime at dawn by farah-2009
farah-2009
  • WpView
    Reads 211
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 4
رواية بوليسية بطابع الواقعية (مستوحاة من الواقع لكنها خيالية) حيث يبدأ البطل "آرثر أديس" في البحث عن القاتل و التحقيق في الجريمة
~𝑇𝐻𝐸 𝑇𝑂𝑅𝑀𝐸𝑁𝑇 𝑂𝐹 𝐴 �𝐿𝑂𝑆𝑇 𝑊𝑂𝐿𝐹~ٍعَذَابُ ذِئْبٍ تَائِه~ by fe_lina
fe_lina
  • WpView
    Reads 11,908
  • WpVote
    Votes 801
  • WpPart
    Parts 14
يُقال إن الإنسان يولد مرتين؛ الأولى حين يصرخ خارجًا من رحم أمه، والثانية حين يُدرك أن العالم لا يملك رحمًا يحتويه. هناك من تأتيه ولادته الثانية كالوحي، هادئة كنسمة الفجر، وهناك من تصفعه دون رحمة. . . . . هي لم تختر طريقها، بل فُرض عليها كما يُفرض الجوع على طفل منسي في زقاق مظلم. لم تكن مجرمة، لم تكن حتى إنسانة كاملة، بل شظايا نفس هشّمتها يد القدر. القسوة التي تلقتها صارت جزءًا من تكوينها، عظمٍ ينمو ملتويًا بعد كسر لم يُعالج. في عالم يأكل فيه القوي الضعيف، تعلمت أن تكون الوحش قبل أن تصبح الفريسة حيث تُحاك الخيوط في العتمة، وحيث تُعقد الصفقات على أطراف القانون، لا صوت يعلو فوق كلمتين: السلطة والولاء. الجميع يدرك القواعد، لكن قلة فقط يملكون الجرأة لكسرها، وقلة نادرة تتقن تحطيمها دون أن تُسحق تحت أنقاضها. امرأة... جريمة... عصابة. ثلاث كلمات ربما لا يستسيغها الكثيرون في سياق واحد، كأن الجمع بينها نشازٌ في معزوفة التاريخ. لكن ماذا عساي أفعل؟ بعض القصص لا تُكتب لتُرضي الذوق العام، بل لتقتحم الوعي عنوة. تجعل طابعا مختلفا يلقي طغيانه. لا مجال للخطأ في عالمها. اسمٌ تهمس به دهاليز العالم السفلي في إسبانيا، ووجهٌ لم يره إلا قلة من سادة الجريمة. لا يفصلها عن القمة المطلقة سوى تلك العائلة المرموقة التي
The Slayer And The Devil Girl  by wirginjk
wirginjk
  • WpView
    Reads 7,821
  • WpVote
    Votes 1,595
  • WpPart
    Parts 25
في أعماق مدينة هادئة، حيث كانت الحياة الجامعية تمر بين قاعات الدراسة والمكتبات، كان " السفاح " يخفي سراً مظلماً خلف وجهه الهادئ وابتسامته الخافتة. كان يعيش حياة مزدوجة، بين طالب جامعي مجتهد وسفاح يطارد ضحاياه في الظلال. لم يكن أحد يعلم عن هويته الحقيقية، حتى هو لم يكن يتوقع أن مشاعره قد تخونه يوماً. في إحدى المحاضرات الروتينية، وقعت عينه على " فتاة"، الفتاة الجميلة والهادئة التي لم تكن ترى العالم بعينيها، بل كانت تشعر به من خلال قلبها، لأنها كانت عمياء. جذبته براءتها ورقتها، وأصبحت مشاعره تتضارب بين ظلامه الداخلي واحتياجه العميق للحب الذي لم يعرفه من قبل. بدأت قصة غريبة، حيث الصياد وقع في حب فريسته، وتصارعت في داخله رغباته القاتلة مع ولادة مشاعر إنسانية جديدة. لكن هل يمكن للحب أن يغير قلباً مملوءاً بالظلام، أم أن الماضي سيطارده إلى الأبد؟