بين جنة ونار ، بين ورده وصبار يولد الحب كترياق لروح بجسدين دقت القلوب تعلن عن شعور جديد ياخذكم لعالم خيالي ويسألكم هل اصبح هذا المكان ملك لشخص ام استأجار؟

بقلمي (حقيقية) "بأيادٍ مربوطة وماضٍ يطاردهن، يهربن من سجن التقاليد لتسقط كل واحدة في قبضة قدرٍ مجهول... يُفرق بينهن الخوف، ويجمعهن الصمت ، لـ يظهر من يحمل سرًّا أسود لا يُروى، ويتربص بمصائرهن الممزقة... من سينجو، ومن سيُبتلع في الظلام؟"

رواية "انتقام المحبين" تأخذك إلى عالمٍ تتشابك فيه الخيانة بالدم ويُولد فيه الحقد من رحم الطفولة طفلة سرقت منها الحياة أمّها في أولى سنواتها وتركتها تتربّى على رماد جريمة بلا ملامح تكبر وتكبر معها الرغبة بالانتقام حتى تتحوّل إلى امرأة عسكرية لا تعرف الضعف ولا تغفر . لكن الطريق إلى الثأر ليس كما تخيّلته فالأسماء تتبدّل والوجوه تنقلب وكل حقيقةٍ تُكشف تفتح أبوابًا أعمق من الغموض والرعب. حبٌّ ممنوع ، ونهوة تعصف بالقلوب ، وماضٍ يعود بوجوه لا تُنسى فهل سيكون الانتقام هو النهاية أم مجرّد بداية لانهيارٍ أكبر؟

في كُل مرٕه أضن فيها أنني هُزمتُ تَخرِج مَني أمرأه قويه بعَزيمه حَديديه تُعيدنيٍ إلى الساحه قَمرا مُضيئاً يَبدو أنهُ لايُليق بي الأنطفاء ..

📝 بقلم: فاطمة قسم الله روايات أخرى للكاتبة: - بيت الزار - الْمَوْءُودَةُ - قفة فرح - شلاقة حب - اغدا القاك - بيت الشيخ - ماء التوبة - إغتصاب - فضيحة في العلن - زواج عرفي - فض بكارة - الكسيحة - الضرب تحت الحزام - الخطيئة

الرواية جريئة

#قصه صيدلانييه بنيه وحداني وكتومَ وفطيره ومرحه وفرفوشه بس من الداخل مكسوره ويوم من الايام سوف يدخل شخص الى حياتها ويعوضها عن حنان الاخت والام وهاذا الشخص صاحب شخصيه لايحب البنات ومغرور وعصبيه وصديقه اخوها في الضباط . وهي فاهيه على نياته حنينه وعنيده جدا صاحبت الخشم اليابسه وتسوي البالها وهو ميحب تنسكر كلمته عل اي لسان كلمته ماشيه. فكيف سيكون لقائهم.

يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

لم يكن الحب بينهما عاديًّا... بل هَسيسًا يتسرّب خلسة في ثنايا القلب، وجعًا ناعمًا يسكُن ملامحه، ويشتعل في صمتها. هو "حُــر"... لكنّه مأسورٌ بنظراتها، حُبٌ لا يُقال، ولا يُحتمل... فيه الغيرة قيد، والبعد حريق، والاقتراب حرب. فهل يُشفى الهائم من هوسه؟ أم يبقى صوت العشق المكتوم، يُوشوش في صدره... إلى الأبد؟

الفئة العمرية +21 القصة للبالغين فقط القصة باللهجة العراقية كل الاحداث والاسماء من وحي الخيال ، ولا تمت للواقع بصلة ، اي تشابه في الاسماء او الاوصاف صدفة بحته. تقدم هذه القصة رؤية معقدة للاخلاق والتضاربات الانسانية ، وتجعل القارئ يتسائل عن معنى النجاح وثمن النجاح والفشل في ضوء ظروف صعبة ، تروي قصة رجل واجهته صعوبات الحياة حتى خسر كل شيئ ، بدلا من الاستسلام يلجأ الى طرق ملتوية لتصحيح اخطائه وتحويل مجريات حياته من رجل فقير يفتقر الى ابسط المقومات الى رجل غني ذا شأن ونفوذ