_ivaria_
فِي خِضَمِّ الْحَرْبِ الْبَارِدَةِ، حَيْثُ الْعَالَمُ عَلَى حَافَّةِ الْاِنْهِيَارِ، تَتَشَابَكُ خُيُوطُ السِّيَاسَةِ وَالْمَافْيَا فِي لُعْبَةٍ مُعَقَّدَةٍ لَا تَعْتَرِفُ بِالْحُدُودِ أَوِ الْوَلَاءَاتِ. تَحَالُفَاتٌ سِرِّيَّةٌ تُبْنَى فِي الْخَفَاءِ، وَأَسْرَارٌ مَدْفُونَةٌ تَظْهَرُ إِلَى السَّطْحِ، بَيْنَمَا تَتَحَرَّكُ الْقُوَى الْعُظْمَى وَشَبَكَاتُ الْجَرِيمَةِ الْمُنَظَّمَةِ فِي صِرَاعٍ خَفِيٍّ لِلسَّيْطَرَةِ عَلَى مَصِيرِ الْأُمَمِ.
هَلْ لِلْحُبِّ فُرْصَةٌ فِي هَذِهِ الْفَوْضَى؟ أَمْ مَكَانٌ لِلْخِيَانَةِ؟