فتحت عيني و اكتشفت أني انتقلت كشخصية رئيسية في رواية ميلودرامية . كان البطل مهووسا باالبطلة لكنها لم تهتم لحبه الشديد و وقعت في حب شخص آخر فانتهى الأمر بالبطل يقتل كلاهما ...ان لم تكن له فلن تكون لغيره... لكنها لن ترتكب نفس أخطاء البطلة الغبية نظرت للبطل بعيون لامعة و حاولت التقرب منه لكن البطل بدى مختلفا تماما عن ما ذكر داخل الرواية و بدى يكن لها حقدا كبيرا "أحبك" عقد حاجبية بغضب شديد بعد ما اخترقت كلاماتها الحلوة أذنيه ثم حاصرها في الجدار بينما يصر على أسنانه "واللعنة لا تنطقي بهذه الكلمات مجددا أدرك أن هذا القلب لا ينبض لي" لم تفهم لماذا يعتقد هذا؟ في البداية لقد حاولت فقد التقرب منه لكي لا يقتلها لكن انتهى بها الأمر تقع في شباكه لكن... لماذا تبدو و كأنها الشريرة هنا!!

في الماضي تم خداع يو شياو يون، خيانة، و في لحظة وفاتها، أخيرا فهمت كيف كان مصيرها ملتويا. توفي والدها و شقيقها الأكبر ألقي في السجن. أدركت أن كل شيء كان خطأها. خطأها لكونها ساذجة جدا و بريئة في هذا العالم. و مع ذلك، تحولت عجلة القدر مرة أخرى و في اللحظة التالية التي فتحت فيها يو شياو يون عينيها، أدركت أنها عادت إلى الماضي. الماضي حيث أدانها الجميع؟ الماضي حيث دفعها حبيبها إلى الحافة بيديها؟ حيث مات والداها؟ أو حيث تم إلقاء شقيقها الأكبر في السجن؟ لا شيء من ذلك يجب أن يحدث مرة أخرى! شياو يون لم تكن نفس الشخص في اللحظة التي تم تجسيدها. و تحولت إلى شخص ذكي و شرير متعهدةً بالإنتقام لجميع من فقدتهم في الماضي. مرة أخرى، كانت مخطوبة لوانغ لي لي، الأكثر شهرة «شيطان القرن العظيم». الشخص الذي ظلمته في الماضي و سقطت في الحب معه مرة أخرى. و هكذا بدأت حياة شياو يون و الحب الغيور من الشيطان العظيم الذي أمطرها دائما بالحب. الشيطان العظيم الذي دللها لدرجة تقيء السكر. على جانب وانغ لي لي، حبيبها، كانت خطة حياتها الثانية لقلب كل شيء رأسا على عقب.

نُسْخَةٌ جَدِيدَةٌ مِنْ رِوَايَتِي الأَصْلِيَّةُ حَارِسِ الأَمِيرَةِ الشَّخْصِي ' جزء ثاني بفكرة مختلفة ' . . . فِي عَصْرٍ مَا, ظَهْرٌ هُوَ مُحَاولًا حِمَايَتَهَا, كُلٌّ مَا فَعِلَّةٌ هُوَ الوُقُوفُ بِجَانِبِهَا, لَكَانَ ذَلِكَ كَانَ كَافِيًا لِجَعْلِهَا تَعْشَقُهُ.

. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨

- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨

كاسيا روس هي الابنة الوحيدة لأب شغوف وثري للغاية - ومع ذلك تشعر الوريثة بالرعب لسماع خطة والدها لتزويجها من اللورد ستيفلتون لإنقاذها من صائدي الثروة. محتجة على أنها ستتزوج من أجل الحب فقط ، تهرب عاقدة العزم على تجنب زواجها المرتب و دحض رأي والدها على أنها لن تمتلك فلسا واحدا بدونه ، قررت أن تكسب قوتها قبل أن تسمح له باختيار زوج لها! لم يمض وقت طويل بعد أن حددت خطة لمستقبلها ، حتى حصلت على عمل كمربية في قلعة دريغورن - قصر الدوق نفسه ، بشخصيتها العنيدة و قوية، جذبت إنتباه الدوق ليجد نفسه مفتونًا بمربية ابن أخيه اللطيفة. يجد أن الطريق إلى قلبها تملأه عقبات و أخطار إلا أنه يعلم أن الحب الحقيقي ينتظره في نهاية. -موعد تنزيل فصول جديدة يكون كل (سبت- إثنين- أربعاء)

إِثنَان ليسَ مُقَدَرٌُ لَهُم الوُقُوع فِي الحُب هل سَيَشاءُ القَدر بِجَعلِهما يَلتقِيان؟! _ -أنتِ لَستيِ لِشخصٍ غَيِري أَفَهِمتي؟ - -لا أستطَيعُ التَوقُفَ عن التَفكيرِ بك - -انا لا آري سِوَاكِ عزيزتي

اميليا هي فتاة نبيلة وحيدة،جميلة تكره تحكم عائلتها في حياتها،خطيبة للامير جوزيف كريستانيلا.ذات مرة تلتقي بشاب غريب الأطوار يقف أمام مرآة غرفتها؛إريك،هذا كان اسمه. شعر اشقر متوسط الطول،عينين زرقاوتين كلون المحيط،طويل القامة..وراءه سر و غموض. يوم الحفل التنكرية كان لقائهما الثاني قرب النافورة..سترة بيضاء و قناع ذهبي: -ايريك انه انت مرة اخرى؟ -مساء الخير يا قدري..(يبتسم في وجهها) ⚠️قصة لا ينصح بها للفئة الاقل من ١٥ سنة تحتوي على الفاض سيئة و بعض المشاهد الدموية،و مشاهد انحراف.

"نحن ننتمي لبعضنا فحسب، لا حاجة ليحتوينا العالم" __________________ انقلبت حياة آدم بين ليلة وضحاها عندما انتحرت والدته ورحلت تاركة خلفها فوضى كبيرة كان عليه تنظيفها لوحده. جاكلين سكارتر خريجة طب النفس الحديثة التي يتم تعيينها كَطبيبة نفسية مختصة بملف آدم ريدكاي...الشاب الذي يرفض كل ما يتم تقديمه له.

لقد دمرت نهاية قصتي، التي اعتقدت أنها نهاية سعيدة. "دعونا نحصل على الطلاق، نحن." زوجي الذي وقع في حب امرأة غيري، داس عليّ بطريقة بائسة. أمامي الذي انهار واختار الموت، ظهر شيطان ذو عيون أرجوانية متلألئة، الدوق بيريال. "هل ستوقع العقد معي؟ سأعطيك أي شيء تريده، أي شيء." "من أنت؟" "أنا الشيطان." تبتسم شفاه حمراء، ويبصق همسًا عذبًا مثل "الشيطان". "بدلاً من ذلك، سأأتي من النافذة بهذه الطريقة في كل وقت معين لأطمع في ليلتك. هذا هو شرط عقدنا." إذا كان بإمكاني أن أدوس حياة أولئك الذين جعلوني بهذه الطريقة، فلا شيء أن أبيع كل جسدي وروحي للشيطان. "العلامة الحمراء المحفورة على هذا الجسد هي دليل على أنك "ملكي"."