هذه المره سأكون بطلة نفسي سأنقذ نفسي من هذا الواقع فإني لا اؤمن بفارس الأحلام
وكلما زارني الحنين كنت ارتشف معه جرعه من الماضي الي ان نثمل سويا لوعا والما ما جعلني أخشى سكون اليل وحشة لمن كان اسير ذكرياتي ذكريات غير قابله للنسيان..