"في قريةٍ تحكمها قوانين العيب قبل الحلال والحرام وتزن الرجال بميزان الخشونة والصمت يرتفع صوتٌ واحدٌ يكسر رتابة الليل؛ صوتٌ ظاهرهُ تبتُّل ومديح وباطنهُ جمرٌ ورسائل مشفرة تدور الأحداث حول أرواحٍ ضالة جمعتها الصدفة وفرقتها الأعراف وجدت في نغمات الناي والمواويل لغةً بديلةً للحديث عن المستحيل حكاية عن ذلك الخيط الرفيع جداً الذي يفصل بين القداسة والتدنيس وبين خشوع المظاهر وثورة المشاعر المدفونة حين يصبح الغناءُ هو الساتر الوحيد لكشف ما في القلوب وتتحول الليالي الصاخبة بالذكر إلى خلوةٍ سريةٍ للبوح الصامت هنا العيون تتحدث لغةً أخطر من الرصاص والبحث ليس عن الطرب بل عن نغمةٍ ناقصةٍ تكمل روحاً معذبة في هذا العالم الثمن فادحٌ لمن يغني خارج السرب أو يعزف على وترٍ ممنوع.. فهل تحمي المقامات أصحابها أم تفضح ما أقسموا على كتمانه؟"

مش كل نار بنطفيها بتنتهي فيه نيران بتولع عشان تفرّغ الروح وتخليها جاهزة للجنون أحدهما خائف من الحياة والآخر مغرم بالموت في عز الخطر الأقنعة سقطت والحدود بين الشغل والشغف اتحرقت مش مهم إيه اللي انقذوه المهم إيه اللي انكسر جواهم > لما بيشم ريحة الدخان... بيفتكر عينه ولما بيحس بوجع في صدره... بيفتكر لمسته > مفيش رجوع ومفيش بروتوكول بيشرح العلاقة دي هي مجرد عقدة كل ما تحاول تفكها بتشد أكتر زَفِيرِيْس: اللعبة اللي بدأت في عز الموت ومحدش عارف هتنتهي فين

أَخرجتني مِن ظُلم حَياتي ، وحافةُ مُوتي.!

«كَمِثلْ ألَذيّ قُتِلَ غْدِراً، وَلِمٰ يأخُذوّا بِثأره » عامية، عراقية ، مثلية

رَأيتُك لا تَختارُ إلا تَباعُدِي فَباعَدتُ نَفسِي لإتِباعِ هَوَاكَا فَبُعدُك يُؤذيني و قُربِي لَكُم أَذى فَكَيفَ احتِيالِي يا جُعلتُ فِداكَا ؟ مثلية جنسية للبالغين . +21 .

مثِل النّجُوم عُيونه وأجّمل شويّ. البارتات طويلة

هل يقع في مصيدة من يتبع الجوى أم ينتصر بعصيان الهوى ؟

أُبتليت بِذَنْبٍ مُحاط بِالمعاصي، شَخص يَتوشح بِكثيرٍ من السيئات، أبعد مما يكون عن الحُسن والعطاء، فَبِت مُعتكفاً عن تَوبتي عنه والأنحراف عن صِراطه، وأضحيت رَجل مُكبلاً بِآثامه وخَطاياه. مثلية-عاميه +21

بين طَلقٍ ونار وبين أصواتِ انفجار يُولَدُ حُبٌّ دفين ليس له عنوان ينبتُ من تحتِ الركام كزهرةٍ تُقاومُ الموتَ بـ الأحَلام حبٌّ لا يطلبُ وعدًا ولا يعرفُ موعدًا حبٌّ يحيا على حافةِ الفقدان يُقاومُ ليلِا و نهارٍ.. لأن لا يَُدفـن بالأوَهام - "أذا أنت جَرح گلبـي فيا محلى الجَروح التجرحني بيها و اذا انتَ داء وصَابني، فأنتَ صدگني داءِ و دواءِ" رواية عراقية مثلية قصيرة. ألفاظ 21+ (لا تمَس الرواية اي جهة معنية أو مذكورة في الرواية فـ الرواية تخيلية لا غير)