🖤
3 stories
Black mafia ||المافيا السوداء by bufies
bufies
  • WpView
    Reads 3,345,836
  • WpVote
    Votes 113,645
  • WpPart
    Parts 46
ماذا سيحدث عندما تجد زعيمة المافيا الروسية كايا براندو القاتلة.. ابنة احد اكبر زعماء المافيا و حكام روسيا نفسها في سرير عدوها اللدود الاكبر لها زعيم المافيا السوداء المتوحشة الايطالية ...؟ تستيقظ في صباح يوم لعين و تجد نفسها قد خرقت احدى اخطر قواعد المافيا و هي اقامة علاقة مع عدوها اللدود غابريل يا كوزا و المصيبة انها اصبحت حامل و اجبرت على الزواج منه لتحافظ على حياته و لعدم اقامة حرب بين اخطر سلالتين و اكثرهما توحشا سلالة يا كوزا الايطالية و سلالة براندو الروسية ... كايا براندو تجد نفسها مجبرة على العيش مع اكثر الاشخاص كرها له و مرغمة على حمل طفله ... From the story : ✨🖤 "ما لذي تريده مني و اللعنة ... سأقوم بولادة ابنك القذر و ينتهي كل شئ مقرف بيننا " "من قال اني اريد الطفل فقط...؟" "مالذي تريده اخر واللعنة...؟" "اريد الطفل و والدته معا..." غابريل يا كوزا ... كايا براندو
هوس العقرب||جيون جونغكوك  by Anna42919
Anna42919
  • WpView
    Reads 204,891
  • WpVote
    Votes 9,750
  • WpPart
    Parts 14
تدور أحداث القصة حول فتاة فرنسية تُجبر على الانتقال إلى كوريا لتنفيذ مخطط يتضمن اغتيال أبرز زعماء آسيا وإيطاليا، وذلك من أجل إنقاذ حياة شقيقها الصغير. لكن ما لا تدركه الفتاة هو أن ذلك الزعيم هو نفسه الرجل الذي قابلته قبل أربع سنوات، والذي كان لها حبيبًا وأكبر داعم في حياتها. في مواجهة هذا الموقف الصعب، يتعين عليها اتخاذ قرار مصيري: هل تقتل حب حياتها أم تنقذ شقيقها الصغير؟ آنِآلَيَسِ، آنِتٌيَ فُرآشُةّ بًيَضآء، لَکْنِ سِيَتٌحًوٌلَ لَوٌنِکْ آلَﮯ آلَآسِوٌدٍ آذِآ لَمًسِتٌکْ. ألَيَسِتٌ آلَفُرآشُةّ آلَسِوٌدٍآء جّمًيَلَةّ؟! عٌلَئ آلَرغُمً مًنِ خِيَآنِتٌکْ، تٌبًقُيَنِ فُتٌآتٌيَ وٌآمًرآةّ قُلَبًيَ آلَوٌحًيَدٍهّ. آرفُعٌيَ رآسِکْ وٌآمًشُيَ بًغُروٌرکْ آلَذِيَ جّذِبًنِيَ آلَيَکْ، وٌآسِمًعٌيَهّمً کْلَمًآتٌکْ آلَآذِعٌهّ جَوْنِغكوك، هَلْ تُلَاحِظَ أَنَّ هَذَا الْبَيَانِو يَبْدُو غَرِيبًا، مِنْ سَيَقُوم بِالْعَزَف عَلَيْه؟ لَا أَجِدُ الْامِرُ غَرِيبًا، بَلْ أَرَاهُ مُنَاسِبًا لِمَا سَأَقُوم بِهِ اللَّيْلَةَ، حَيْث سَاغَلف أَجْنَحتك الْبَيْضَاءُ بِاللَّوْن الْأَحْمَر، وَسَاكون الْقِطْعَةُ الْمَفْقُودَة الَّتِي تَحْتَاجِينِهَا، يَا قُوَّدتِي. سَأَكُونُ أَنَا مِنْ يَتَلَ