التاريخي
4 stories
هَمْلِت by kina309
kina309
  • WpView
    Reads 1,399
  • WpVote
    Votes 41
  • WpPart
    Parts 7
"""هملت"" .. مسرحية تراجيدية، تعد أحد روائع الكلاسيكيات العالمية، وهي تجسد مأساة تمزق الروابط الأخوية من أجل الوثوب إلى العروش الملكية، وقد اعتمد شكسبير في هذه المسرحية على عنصر المفارقة التي تجلت في شخصية ""هملت"" بطل هذه المسرحية، فقد جمع فيها بين الشخص المحب لحبيبته ""أوفيليا"" وبين الشخص الثائر لدماء أبيه الذي اغتيل بسيف شقيقه ""كلوديوس"" والد ""أوفيليا"".وقد أقام شكسبير مسرحيته على دعامتين إحداهما نثرية قصصية، والثانية مسرحية حوارية، أيضا اعتمد على العنصر الرمزي، وقد تجلى ذلك في استخدامه لشجرة الصفصاف التي تسلقتها ""أوفيليا""، لتعلق على أحد أغصانها تاجا من الأزهار تخليدا لذكرى أبيها الذي قتله ""هملت""، وقد اختار شكسبير هذه الشجرة خصيصا لدلالتها الحزينة. " م. وليم شكسبير
أيها السحرة! احذروا الفرسان by FiannaLaoshi
FiannaLaoshi
  • WpView
    Reads 581,291
  • WpVote
    Votes 49,761
  • WpPart
    Parts 127
حتى بعدما أغرق الطوفان أرضهم، لم يستسلم البشر و عزموا على إقامة حضارة جديدة ، و حتى بعدما مُسخت الحيوانات، و زَحَفَت جُثَتُ ضحايا الطوفان من أعماق البحر، مبعوثين للحياة من جديد على شكل هياكل عظمية، متلهفين لسفك الدماء و إسقاط الأرواح، إلا أن البشر للدفاع عن أنفسهم لجؤوا للفرسان و السحرة . لكن أن تختفي مملكة و يمحى سكانها من الوجود فجأة ،و الشاهد الوحيد عما حدث يرفض الإفصاح عما رأى..فهو الأمر الذي لن يسكت عنه أحد.
{ الخادمة } by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 971,670
  • WpVote
    Votes 73,102
  • WpPart
    Parts 25
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشاعر كثيرة وعميقة لم أتصور يوماً أن تتملكني بهذه الطريقة » #تحتاج تعديل. ×××××× كتبت عام ٢٠١٨
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,890,447
  • WpVote
    Votes 126,836
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨