🎬
3 stories
THE LAST PRAYER /الصلاة الأخيرة by asoum_an
asoum_an
  • WpView
    Reads 2,021,410
  • WpVote
    Votes 7,635
  • WpPart
    Parts 2
إنتهت 31/ 1 /2023 يتم تجهيز الرواية للنشر الورقي حاليا
أسود II |إكتشاف المجهول ☔︎ ✓ by writeryosh
writeryosh
  • WpView
    Reads 2,470,002
  • WpVote
    Votes 109,231
  • WpPart
    Parts 41
•تنويه: هٰذا الجُزء مستقل بِقصّة أُخرى وأبطال آخرين ولا ينتمي للأول بأي صِلة.. الكاتب والرسام الشهير نيچرو ألبيتسي مجهول الهوية، والذي لا أحد يعرف هويته، تندفع إحدى معجباته الفضوليات لإكتشافه، الصحفية التي تكتب مواضيع عن الفن، وجدته أكثر المواضيع فضولًا لها، لذا تتبعته لتكتشف هويته، للدخول لعالمه السوداوي، ولتخوض في رحلة لإكتشاف المجهول ولتستمع للقصة من فم بطلها دون أن تدع لكل الإشاعات حوله في تضليل حكمها، لتدرك لاحقًا أن على المجهول غالبًا أن يبقى مجهول، وأن الأشرار في القصة ليسوا من صنع أنفسهم. • بدأت في يوم ٢٢ من فبراير عام ٢٠٢٠ من الميلاد.. •إنتهت في يوم ٢٦ من ديسمبر عام ٢٠٢٢ من الميلاد.. • محتوى جريء يخص الناضِجين فِكريًا.. الرواية من تأليفي غير مقتبسة من أي مصادر وإن وجد تشابه بينها وبين رواية أُخرى يرجى إبلاغي، لذا لا أسمح بنقلها أو نسبها لأي كائن كان.. -حائِزة على : #1 in أسـود #1 in Novel #1 in Black #1 in Dark #1 in عاطفية #1 in Mystery #1 in عاطفي #1 in دراما #1 in story #1 in رومنسي
تراجيديا  by Wshptz_liy
Wshptz_liy
  • WpView
    Reads 181,204
  • WpVote
    Votes 14,518
  • WpPart
    Parts 16
كل شيء فِي حياة أديلا كانَ هادئًا... حدّ الخَوف. والدتِها، كوب كَاكاو، وسماءٌ تغسل بها أرقِها، لم تكُن تحتاج أكثر، ولم تكُن تطلب. لكنّ المأساة لا تستأذن، وحين قرّرت أن تَزورها، سلبتها كل شيء في ضربة واحدة. ماتتَ والدتها، اخَتفى الأمان، وأُجبِرت أديلا على الوقوف على حَافة الموت، تتفاوض مع فِكرة السقوط. لكِن الموت لم يأتِ من الأعلى، بل مِن الأرض؛ رِجال بوجوه بارِدة وأسلحة أكثر برودة اختطَفوها من يأسها، واقتادوها إلى منزل رَجل يدّعي أنه كان يعرف والديها، رجل يبتسِم كثيرًا... ويُخفي أكثَر. فِي ذلك القصر، لا أحد ينتظرها، بل تُقابل بِنظرات الاتَهام، والريبة، والغَضب، خاصة من ابنه صاحِب المِقلتان المُلفتتان... صامِت، بارِد، الذي يبدو وكأنّه يعرِف عنها أكثر مِما تعرف عن نفسها. كُلما حاولت الهرب، اشتدّت الخُيوط حولها. وكلما ظنت أنها وصَلت للحقيقة، واجهتها كِذبة أكبر. فِي هذه التراجيديا، النَجاة ليست خيارًا... والبَطلة لا تختار دَورها. الدور كُتب، والسِتار رُفع، والمأساة بَدأت. . . | رواية تراجيديا وهي قيد التعديل |