قَـرِيـنِ.
أسـكُِنُ دَاخِـلَ أعمَاقـَكَ وَ فـي اُفُقَكَ. سَرى ذَلِـكَ ألشُعُورُُ دأخلي، لَم أعرِفْ كَيـفَ أتَصَرَفُ، نَـارُ الإنتِقام أصلَـتْ سَعـيرا. سَأحشي كَربِي داخِلَـكَ..وَ هَذا سَـيؤلِمُنـي لَكِنَـهُ لَم يَهِمنـي ألبـتة، أنـا قَرينُـك ألمُستـَبشَرِ..وَ نِهـايَتُك ألمُلِحة. أنـا عُمقُـكَ ألمالِـحُ..وَبَشاعَتُـك ألسَوداءِ، ...