أناملكَ الباردهَ سكينٌ صَدأ يَحفر الفرَاغ بَينّ أضلعي،عناقكَ سام وقُبلاتكَ جَحيميه.. الروايه مقتبسه من قصه حقيقيه الروايه مرشحه من قبل الواتباد لجوائز الواتيز 2024 جيون جونغكوك هايجين

درُوسِيلَّا... العَظمَة و القُّوة بالإِيطَاليَة.. "وريثة لم تُذكر إلا في أوقات الخطر، بسبب عروش تنتظر من يقتنصها، في عالم مليء بالدماء والخيانات، كانت هي الوحيدة التي لم تُدرب على القتال، بل على البقاء، امرأة ضعيفة في مظهرها، لكنها أكثر مما يراه الجميع.." درُوسِيلَا كَامُورَا.. الفَتَاة الصَّغِيرة التِّي كَانت تَخافُ مِن الظَّلام ، الآن هِي مَلِكَة تَحكُمه.. " إذَا رَأيتَ وَجهَها فنِهَايَتُك قَرِيبَة".... Drucilla Camorra.. a chaos personified.. قُم بقِراءة أَول مُقدِمتَين كي تَفهَم مُحتَوى الرِوَايَة أكثَر.

روسيا...أكبر دولةٍ في الجغرافيا..الأرض التي جفَّ في ترابها يُنبوع الطُّهر..و اِعتنقت الخطيئة دينًا لها منذ الأزل...هناك حيث تُغتسل الذنوب بالدم..و تُختم الصفقات برائحة الرصاص..يُقهر الضعيف فيها قبل أن يُذكر اِسمه..و الرحمة كانت مُجرد سرابٍ يُلوِّح مِن بعيد بدون جدوى... في إحدى السُّلالات الجهنميَّة...نُحِت رجل مِن صخر السطوة..يَعزف على أوتار النفوس فيُطَوِّع الجميع بدون مقاومة...يتردد اِسمه في همسات الغرف المعتمة..أو في الممرات التي دائمًا ما ينتهي فيها الحق مذبوحًا... على غير موعد...تنهال عليه رياح الغدر مِن كل صوبٍ كأنها نذير شُؤمٍ لا يهدأ...يكتشف ما هو أدهى مِن ذلك...خيانة داخلية مِن قلب عشيرته..فَيُحاول لملمة الفوضى و السيطرة على زمام الأمور...لكن فجأةً تقتحم جدرانه الحديدية هكر في الوقت الخطأ تمامًا...صاخبة كالأغاني المُحرمة..صِهباء كأنها جمرة هاربة مِن النَّار..تمشي و فوضاها تسبقها..تخترق نظامه الأمني..و تسرق بيانات قد تُهَشِم إمبراطوريته كبيتٍ مِن الورق... تترك له خيارين إثنين...إما أن يضع خاتمًا في إصبعها و يَقرن اِسمها باِسمه...أو تُلبسه الأصفاد في يديه و تُسَلمه للحكومة...فماذا سيختار و إلى أين ستقودهما لعنة القدر مع حقائقه المدفونة و ماضيها المُريب الذي جلبته معها.. _رواية الوشم المُشَفر.

كل شئ تغير عندما رأت جهاز الحمل يظهر خطان أحمران لم يكن ذلك ضمن الحسبان في زواجها من ليونارد بحثت هي وزجها عن السلام والهدوء في علاقتهم التي نتجت عن زواج تقليدي دام لخمس سنوات دون حُب فقط بُنيت على التفاهم والأحترام المتبادل وهذا ما اتفقوا به في بداية زواجهم وواصلوا على تلك القواعد البسيطة.. لكن طفل؟ لم يكن ابداً من ضمن القواعد كان عدم الإنجاب هو ما اتفقوا عليه ولكن الآن مع طفل ينمو في داخلها والإجهاض ليس فكرة جيدة في الوقت الحالي لخطورة وضعها. ليونارد رجل دائم الإنشغال والآن مع وجود طفل لا يعلم ماذا يتصرف بوجود شخص لم يكن يتوقع قدومه. هل سيتمكن ليونارد من تخطي ماحدث في الماضي و يتعايش مع فكرة وجود طفل قادم أم إنه سيبقى يحارب شياطين الماضي لوحده...

كان ينصت لي بتركيزٍ شديد طيلة تحدثي وعيناه لم تفارق وجهي لثانية ولاحظت بعض الفضول بها. استوعب للحظة أنني لن أتحدث أكثر فابتسم متراجعًا برأسه قليلًا ثم همس بخفوت: يا للحياتك التعيسة قلبي بات يؤلمني من أجلك. إنني أود البكاء ولكن بعد تحدثه جعلني أود صفعه حقًا. _ تتحدث وكأنك تمتلك قلبًا ما يا عديم المشاعر. رفع حاجبيه ببرود ونطق بسخرية واضعًا يده على قلبه: لدي قلب بدأ ينبض باسمك منذ أن سمعت بعرض والدي للزاوج منك أتريدين سماع نبضاته؟

تتمحور قصة رواية حول غياث حفيد آل حاكم، الذي يقع في حب غايه حفيدة آل فاهد، رغم العداوة القديمة التي تفصل بين العائلتين صراع ممتد منذ أجيال، وحقد متجذر لا يبدو أن الزمن قادر على محوه، لكن القدر يقرر أن يختبر هذه العداوة حين يجمع بين قلبين كان من المستحيل أن يلتقيا. في ظل التقاليد الصارمة، والنزاعات التي لم تهدأ، يجد العاشقان نفسيهم أمام خيارين لا ثالث لهما؛ إما أن يستسلما لإرث الماضي، أو أن يخوضا معركة محفوفة بالمخاطر من أجل حب قد يكلفهما كل شيء فهل يمكن للحب أن ينتصر على الكراهية؟ أم أن ماضي الأجداد سيكتب نهايتهما قبل أن تبدأ حكايتهما؟

«قريبا» في عالم تشابه به كل شيء ،، أصبح الجمال يقاس بالألوان الزاهية للوجه ،، خدود محمرة ،، إسمرار بشرة خفيف ،، رموش سوداء طويلة او شقراء لا فرق وعيون زرقاء أو سوداء اه ولا ننسى الخضراء هي كانت مقياسا آخر للجمال كانت خالية من الألوان ولا يكسوها شيء غيره ،، كان الختم والختام لها ،، حتى قلبها كان يشع بياضا وبراءة قد يبدو كلامي غريبا لهذا دعوني أشرح لكم بشكل أفضل بطلتنا كانت مصابة بالمهق ولا تنعتوه بالمرض هذا ليس طلبا ولا رجاء فكيف يمكن نعثه بالمرض وهو تتويج لها لإخبارها أنها ملاك على الأرض والأخرون في السماء ياسمين كانت ملاكا هائم على الأرض تواجه الحياة ومهيار كان الشخص الهائم معها في عالمها الخاص حب لم يكن بدايته لقاء كما اعتدنا في القصص الأخرى حب صممه القدر من دون ربط الخيوط ،، لقد كان مكتوبا على جدران السماء...

بِــاِسْــمِ الــمَــافِــيَــا.. تَــحُــلُّ مَــافْــيَــا الأَلْــبَــانِ دَوْسِــيــمَــا. سافانا. لطالما تخيلت أن صيفي سيكون قصة بين أمواج اليونان الزرقاء، برفقة الرجل الذي خفق له قلبي. لكن القدر كعادته يهوي العبث برغباتي. جرفتني الأمواج بعد عاصفة إلى شواطئ جزيرة ليست كغيرها.. جزيرة دوسيما العظمى... معقل الإمبراطورية. مملكة المافيا الألبانية. ومن هنا، بدأت قصتي الحقيقية.. تلك اللحظة التي أدركت فيها معنى العجز حين سُلب مني حقي في الاختيار، حين شعرت-للمرة الأولى في حياتي-أنني... مُنتهَكة جسديًا. راغان. حين نبّهوني إلى وجود دخيلةٍ اخترقت راداري وإمبراطوريتي كنتُ على أتم الاستعداد لإنهاء أمرها... فسرُّ هذه الجزيرة لم يُكشف من قبل، ولم يكن ليُكشف الآن. لكن لسببٍ ما، تراجعتُ عن إطلاق الرصاصة. لم أقتلها. احتفظتُ بها كآخر رصاصةٍ في جعبتي، جاهزةً للانطلاق متى ما أردتُ ذلك. ═══════════════════.☆.═ رواية صيفية ومنعشة لمُحبي أجواء البحر.. ♡ الرواية هي الجزء الثالث في سلسلة التايدرز | Tiders Series (لا يُشترط قراءة كل الروايات) .

"أذكر جيدا عندما كنت تتصلين بي متوسلة عودتي سريعا لأكون بقربك" أستدرت بوجهي للجهة الأخرى أمنعه من رؤية تأثير كلماته علي،ألمتني كلماته،كنت صريحة وصادقة معه،لم أشعر يوما بالاحراج من التعبير والاعتراف له بمشاعري وعاطفتي نحوه بالرغم من أنه لم يقل يوما أنه يبادلني نفس الشعور. كنت أقول "أحبك" بينما هو يرد ب: "أريدك" في البداية لم أستطع التحديد،...هل هذه مشاعر رجل متمرس في علاقاته،او رجل عاطفي محب. "لم أتوسل لك أو لغيرك" لوى شفتيه "بلى فعلتِ" ••••••••••••••••••••••••••••••••••• "أنا حقا اتفهم برودك اتجاهي" قلت انظر لعينه مباشرتا "اتفهم ايضا انك لم تجد لي وقتا بين واجباتك المزعومة" انجذبت حاجباه معا مشكلة عقدة أشعر بانه بدا يغضب "اتفهم أنك وضعتني دائما في مقاعد الاحتياط" وقفت اتقدم نحوه "اذا...سأطالب بنفس التفهم،اذا ما كنت برفقة رجل غيرك" ابتسمت له،أرى أنه غاضب بالفعل. بدأت: 18/12/2021