غرفة ظلمَة وبس ضوء خِفيف يطلي من زجاج نافذتك المكسوره الما منتبه أنت عليها والبرد من كل مكان رجَفلي جلدي وأيديه، خانگ كل نفس بيه بسوط وهاي ندوبك الي أنطبعت بجسمي ونزف شفتي وشومك عليه . . حابسَني بِجسد ما بي روح منو گلك فراشه مثلي ترضى بقفص سجان ينَحسب عالقانون وهو خارج عنه بكل معانيه! ابتدت 15/3

هل تعرف ما هو الندم ؟ لا تقلق ! سأعلمكَ .. تذكر وأنتَ تقرأها ... الانتقام دائماً نقطة تحول أختار من الان العودة قبل التقدم به ... تعلم ما هو أكثر ما يخشاه العدو ؟ هو يقينه بالانتقام ! الان استعرتُ منكَ الالم الذي سببته لي ؛ فاكتبه في حسابي .. كل سعادة مبنية على دموع شخص ما ؛ وعندما يأتي اليوم ينتقم بألم لا يطاق ... هل أنتَ منهم ؟ بقلمي ألكاتبة مـــࢪيآم

فتآه جمـيـله جدا توفت توئمها هي صغيره تربت وي ولد عماتها واخونها حنينه قويه جميله عصبيه طيبه وصفه اخوها باكلمات هي تحمل أرق قلب تحيطه بسياج قوي بفكرها وصلابة مواقفها، هي صاحبة مبدأ تعيش عليه وتحارب من أجله، مرنة بثباتها وثقتها، تعرف نفسها وتسعى بدأب نحو الأفضل، متمكنة من قدراتها، تحمي قلبها وروحها بإيمانها بالله، وتحفظ جوارحها من الكيد والضغينة. فتاه عاشق لتعذيب والدم

أوَه نِــعمَ..؟! بدئِـتَ المُـتعَــه يِـوجَـد هُـناا دمِــاء. ::- سِــدن ألـ فــهَـد .

قصه حقيقيه: بقلمي هاجر المحمد اي مو تريدون الحقيقه اني قتلته بدم بارد وما رفليييي جفنن حتىىىى اششششش كلام زايد بعد وروح ابويه اموتج بيدي لا تتعاطف وياها لا والله اتبره منك ليوم الدين لا انت ابني ولا اعرفك ولا تعرفني التفت عليها وكالها بصوت مرعب وهو يشدد على مخارج الحروف اطلعي برا بسس!!! كلمه ما اسمع كلت اطلعي برااا طلعت امه خارج الغرفه اتقدم بخطوات رزنه شبه سريعه قفل الباب وراهاا جسمي بعد ما كمت احس بي من الخوف شنو حيسوي بيه ما اكدر احزر شنو خطواته الجايه شنو العقاب المنتضرني هاي المره شنو حيسوي حيعاقبني مثل المرَ الفاتت لو اكوو شي اكبر من توقعاتي شي ميخطر على البال لوووو شهكت بصوره متتاليه من طلع مبايله واتصل على الشخص المطلوب اجاني صوت شخص وهو يكول -نعم سيدي -الوصيتك عليه جاهز؟ -اكيد سيدي هياتها بAL box -جميل وونفس النوعيه؟؟ -بكل تأكيد سيدي "المامبو السوداء" صارت عندي

مـا بَيـن ألشَوراع المُزدحمة يلتقيان عن طريق تلكَ الصُدفةِ المُدبرة هوَ يبحث عن القبرِ الذي امامهُ و هيَ تبحثُ عن صاحِبِ الوَشْم اسرار كثيرة بأقدارٍ مُصغرة دلائل لم يتبقى منها سوى الأطلال لـٰكنها ستبني قِممًُ للمُستقبل . ـ رؤية الياقـوت ـ لـ فاطمة الصالحي 🤎.

الرواية حقيقة بقلمي: - روزا الجنابي

امــرأه يتهــمها الجمـيع في اعـز ماتـملك لن يقـف معهـا احد سوا الله حـبسـت، تعـذبت، تركـها الجـميع في اصـعب ايـامهـة وحـب حيـاتهـا خذلـها؟؟؟ عذبـها أريج، أيتها الفتاة، لا تيأس، لا تتراجع، فالأمل يبقى، والخلاص قريب." هذه ماكنت اقنع نفسي فيه وانا اغرق في ضلم القريب البعيد...!!!!؛

ارثهم هو الغل عيشهم هو الحقد بحد ذاته جيل بعد جيل كره بعد كره احفاد مدمرين وابناء ضعفاء عشائر كبيرة يقودهم دمارهم اسرار خلف الابواب غرف موصدة مفاتيح مخبئة عن العيون غدر من الغريب ام القريب ؟ هل لحياهم وجود ام لقلوبهم نبض قصه عشق تبنى فوك الدمار هوس يخرج امام الجميع ليخيفهم حب بين الحليف والعدو خبائث الامور تحاك خلف الجدار وبين ضلمات الليل مخططات ومستقبل مجهول هل يضهر بعض النور بين ثنايا حياتهم ام لا ......

ثار غموض حب كراهيه ندم قوه خذلان خيانه