9 stories
حَضْرَةُ by logres5
logres5
  • WpView
    Reads 632,670
  • WpVote
    Votes 36,358
  • WpPart
    Parts 39
وليس لي أمل إلا وصالكم فكيف أقطع من في وصله أملي هذا فؤادي لم يملكه غيركم إلا الوصي أمير المؤمنين علي
عِناق by moname_wa
moname_wa
  • WpView
    Reads 647,574
  • WpVote
    Votes 21,119
  • WpPart
    Parts 11
( صَاحِبْ الظِّل الطَويل )
عَقيديّ by kv8lt_
kv8lt_
  • WpView
    Reads 939,149
  • WpVote
    Votes 36,061
  • WpPart
    Parts 45
من تكون حياتك عباره عن سيئات وآثام ووقت تجيك حسنه على هيئه بشر تختم بيها خطاياك الروايه بـ اللهجه العاميه العراقيه (مثليه) لذلك الي مايحب هذا النوع لا يقرأ او يكتب كلام سيء
خلخال في المصيدة by wendy_pink07
wendy_pink07
  • WpView
    Reads 126,038
  • WpVote
    Votes 4,073
  • WpPart
    Parts 28
يُكلف الضابط مُدَثر بمراقبة مراهق لا يوجد دليل واحد عليه (تحتوي على علاقات مثلية)
شرف الشمس ( قصة حُر ) by logres5
logres5
  • WpView
    Reads 27,605
  • WpVote
    Votes 1,349
  • WpPart
    Parts 10
عشْ بينَ أشرعةِ الشموسِ معانقاً أملاً.. و متْ مثل النجومِ أبيّا
ثــــــــأر by Abo_amir
Abo_amir
  • WpView
    Reads 419,576
  • WpVote
    Votes 19,464
  • WpPart
    Parts 50
هيله بوسَط هاوَن؛ العطرُ الك والدكاتَ بيه.! b×b في مدينة تحكمها العادات والثار، تشتعل نار العداوة بين آل صقر وآل همام بعد أن يُقتل شيخ آل صقر على يد همام لم يكن الانتقام خيارًا، بل قدرًا مكتوبًا، فينهض عمر، ابن الشيخ المقتول، ليأخذ بثأر أبيه ويقتل قاتله، ليصبح بعدها شيخ القبيلة الجديد تمر السنوات، لكن الكراهية لا تموت، بل تنمو بصمت يعلم عمر أن لعدوه القديم ابنا، فيرى في ذلك فرصة لإنهاء العائلة المنافسة للأبد يقرر اختطاف الفتى ليقتله، ولكن حين يقع الصغير بين يديه، يبدأ صراع آخر، ليس بالسيف هذه المرة، بل في قلبه وعقله. فهل سيكمل طريق الدماء، أم أن القدر يخبئ له نهاية مختلفة؟ روايه مثلية عراقيه بحت. عذراً للذين لا يفهمون اللهجه العراقيه لاني لن اوضح في داخل الروايه!... 18+
عاصم  by ALTHANIEI
ALTHANIEI
  • WpView
    Reads 7,987
  • WpVote
    Votes 623
  • WpPart
    Parts 4
الجهادُ الأكبر ..
physics by ALTHANIEI
ALTHANIEI
  • WpView
    Reads 331,001
  • WpVote
    Votes 12,148
  • WpPart
    Parts 17
سيف أنتَ واندچيت بگلبي ..