The Butterfly Effect
"إن إعصاراً ما حدث في قلب آفرودَيت ، كان سببه رفة من جناح ابولو بمكان بعيد منذ بضعة شهور" - إدوارد لورنز ، بتصرف .
"إن إعصاراً ما حدث في قلب آفرودَيت ، كان سببه رفة من جناح ابولو بمكان بعيد منذ بضعة شهور" - إدوارد لورنز ، بتصرف .
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...
هذه الليالي باردة للغاية، مدفأتي مشتعلة و كتبي تتوسط الأرض، أفكاري تتأرجح بين الشيء و اللاشيء، أغراضك لا تزال في مكانها، مشاعري لك لم أخطط قط لنكرانها، لكن لساني يدعوا أن لا تعود، علك لا تتذكر يوما..طريقنا المغطى بالثلج و الدماء. إ.
لم يكن بزعيم مافيا و لم يكن الدون أو الزعيم على الإجرام...بل كان شيئا مختلفا...هو كان قاضي المافيا...كان الرجل الذي يرأس نظام القضاء الذي يسير القوانين في العالم السفلي... وولف سييرا هو الرجل الذي يلجأ له زعماء المافيا ليحل مشاكل عشائرهم و يسن العقوبات على النبلاء في الجريمة.. عقد القاضي هذا صفقة زواج مع أميرة من روسي...
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في...
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنه...
⚠️ الرواية مُصنفة للبالغين لاحتواءها على بعض مشاهد القتل والمعلومات النفسية الحساسة، وربما بعض أفكار الشخصيات المشوهة فكريًا قد تؤثر على عقول من هم صغار في السن، الرواية تخلو من أي إيحاءات أو مشاهد تمس أخلاقي كمسلمة. ________________________________ هُو دَحرج مُقلتَيه نحوِي، لِيهمسَ ببضعِ أحرفٍ لَم تُدركهَا أُذنَاي. ...