إمبراطورية مختار الجارحي كان رجل بسيط ، يعمل كضابط في الداخلية ، ذا منصب لا بأس به ويمتلك أسرة صغيرة وعلى الرغم من بساطته إلا أن حلمه كان كبير كبير جداً _ وإن أختار المرء حلماً وآمن به في قرارة ذاته فلا يوجد قوة سوى الله تعالى قد تثنيه عن تحقيقه _ وهذا ما حدث ... تحقق حلمه في تكوين إمبراطورية عريقة وقوية يحكمها رجال...
وبعد كل عسرٍ يسرٍ اكيد ✨ رساله قصيره احببت توصيلها للعالم الكبير الذي نعيش به لعل احدهم يعلم حقيقة هذه الدنيا فأنها ليست باقيه ولا يبقى سوى الحب فقط🤍✨
" سَتَكون مُلكِيَ حَتيٰ لو أُضطِرِرتُ لِقَتلِها و تَحنِيطَهُا " 🦋بلغ العشق منتاه و دقت طبول الحرب....🦋 بقلمي: لقاء عمرو
نظل ما بين تلك الحرب القويه ما بين مشاعرنا... لم يتوقعا ان يقعا في عشق بعضهما البعض... بعد قسوة وزواج مجبران عليه تحولا الى عاشقين لا يستطيعا ان يتفرقا او يتخلوا عن بعضهما البعض...، كانا يظنان انهما في طريق طويل مظلم لا نهايه له... حتى تقابلا هي ذاقت العشق بسببه..، وهو ذاق الحياة على يديها...، وبسببها اذابت قسوة وبرود...
داخل الظلمات ستري كل ما حاول عقلك أن يخفيه و ستعرف الحقيقه المجرده استعد لتقبلها أو اهلك بمجرد معرفتها
رواية تجمع شخصيتين مختلفتين من عالمين مختلفين، ربطهما القدر برابطة متينة وجعلهما جزءًا من حكاية تحمل في طياتها الكثير من المغامرات المشوّقة. لكن... هل يستمر السلام دومًا؟ أم تعود الحروب مجددًا؟ وماذا إذ كانا جزءًا من أسطورة عظيمة خبأها لهما القدر؟! اقتباس من الأحداث: «بعثر الآخر شعره الأسود بيده وأردف بعند قائلًا «ل...
أتذكر جيداً كم كنت أتمنى أن أكون شبيهة لها... تمنيت أن أحطم الكثير من الحواجز بقوتى وثباتى كما إعتادت هى أن تفعل...لكننى لم أستطع أن أنجح فى فعلها ولقد حطمنى هذا... حطمنى لأشلاء لأن أعظم أحلامى لم يكن سوى سراب...
كان صلب و قوي و لكن عندما رائها اصبح عاشق ولهان لها مر عليهم اشياء و لم يتركو ايد بعضيهم البعض و أوضح للجميع انه عاشق لها بالرغم من صغر سنها و لكن احبتة و عشقتة و ادخلتة في جنتها رزقو بالأطفال و مازالو في مقتبل العمر تري ما سيحدث معهم في الأيام القادمة و جنانها الذي لم يتوقف حتي الآن
عاصفة الهوى هي الجزء الثالث من جانا الهوى وتعتبر الجزء الثالث من العاصفة الدراما مع الرومانسية ، الحب مع القسوة ، الشوق واللهفه وقصص حب سنعيش مع أبطالها الرواية حصريه و ممنوع نشرها او نقلها في اي جروب بقلمي : الشيماء محمد أحمد #شيموووو