على مُحيط خَصرها تلف مجرات الهوى
في عز الشتاء والبرد كانت ملاذ تجلس مع قطوتها في الحديقه في آخر الليل تقريباً وحاطه سماعات مندمجه مع أُغنيه وتغني معاها بِكل انوثه تميل خصرها وشعرها وتغني مع الاغنيه وتغني بصوت خفيف "قوم درجني و امش جدامي لا تخاف من أهلي ولا أعمامي لو تشوف الدقه حدر لثامي جان أنهبلت وصابتك جنيه" وهي تمايل خصرها وتلعب مع قطوتها دخل س...