بعدما تم حذف روايتي السابقة من قبل الواتباد بسبب بلاغات وخسارة عدد ملايين المشاهدات و ضياع المجهود هباءاً ، ها قد عادت رواية الأحب للجميع حيث سيتم اعادة تنزيل الحلقات وأتمنى من كل قلبي ان تدعموها بتصويت وتعليق. وهذه الرواية اهداء لكل من احبها ووضع نجمته المضيئة لدعمها وقرأها ، لنتذكر معاً تمهيد هذه الرواية: انا اكرهه ... اكره سيطرته المفرطة ... اكرهه لدرجة جعلي عاهرة رغماً عني ليفرغ شهواته ... انه حولي فكلما ألتفت اجده بصورة كابوس مظلم ... أُختطفت لأقع تحت قبضة الظلام. نعاود ونكرر رواية فيها مقاطع جنسية و جريئة جداً🔞🔞🔞 رجاء خاص من فضلكم اللي ما يحب هذا المحتوى ما تقراش وخليك في حالك وممنوع يلي تحت 18 يقرا🔞🙂

𝐀𝐧 𝐨𝐛𝐬𝐞𝐬𝐬𝐢𝐯𝐞 𝐥𝐨𝐯𝐞 || حب حد الهوس النسخه القديمه من روايه الجانب الآخر من الشيطان .. انها جميلة للغاية ملامحها هادئة للغاية لامرر أصابعي على خدها انها ناعمة للغاية ثم امرر أصابعي على عينها و حاجبها انها ملكة الجمال حقا ثم على شفتيها الكرزية و اللعنة لونهما الزهري الفاتح يفتح النفس و خديها رموشها لأمسك إحدى خصلات شعرها الحريرية على أصبعي قائلا كلمة تملكية له وحده لا لأحد غيره " ذهبيتي " لاقترب منها مقبلا واحدة خصلات شعرها ثم خدها الناعم المنفوخ ثم إحدى عينيها التي لن تنظر بهم إلى أحد غيري لامرر اصبعي على شفتيها لكن لا أريد سرقة قبلتها الاولى المرة القادمة لتكون شاهدة عليها ليمسك إحدى يديها و يقبلها ليقول: انت من الآن أسيرة قلبي يا ذهبيتي ..ليتذكر شيء ما و يبحث بسترته آخدا خلخال أنيق مزين بإحدى صدافات البحر الصغيرة لينزل نظره إلى جسدها و ما ترتديه ليعلن داخله و يكبت تلك الأفكار الشيطانية التي تخطر بباله ليسحب قدمها إلى حضنه ملبسا اياها ذلك الخلخال الذي سيحرص على أن لا تزيله ابدا....

ألا تجلسين لخمس دقائق أخرى ؟ ففي القلب شيء كثير وحزن كثير.. وليس من السهل قتل العواطف في لحظات.. وإلقاء حبك في سلة المهملات. - نزار قباني

اغرب جرائم القتل والحوادث والقضايا من حول العالم

تخبشششش 🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞 .

القصه. تحكي عن فتاه ابوه سكير ويعذبهاا وبعده زواجهاا من ضابط ترا انه ايضن سكير فهل سوف تغير الظابط ام لا

القصه جريئه 18+ للكبار فقط كعدت لكيت نفسي ملابسه ملابس وجوه زروري دم

"سمر كانزي" فتاة في ٢٢ من عمرها ، وريثة شركة "كانزي " ، كانت تعيش حياة ما أشبه للمثالية ، أسرة سعيدة و مستقبل زاهر ، تنقلب حياتها رأسا على عقب بعد الفضيحة التي لوثت اسم عائلتها ، و التي تضطر بعدها لتولي رئاسة الشركة ، فتعرض عليها صفقة من طرف رجل أعمال غامض ، قد تنقذ ما بناه والداها و لكن لها عواقب أخرى .

" لست الفاعلة، لم تكن أنا، لابد وأنك خلطت بيني وبين أخرى. أرجوك، أترك شعري، أنت تؤلمني. اتركني يا عزيزي" " لست الفاعلة إذا" صنع ابتسامة صغيرة بزاوية فمه وأكمل " لا بأس، سأبحث عن هذه الفتاة. لابد وأنها احدى الخادمات" اتسعت ابتسامة أكثر إذ لاحظ اتساع عينيها كرد فعل منها على ما قاله، فأكمل ضاغطا على كل كلمة " سوف أجعلها تندم وبشدة، فالخادمة التي تتنصت على سيدها تستحق أشد أنواع العقاب، اليس كذلك؟.. يا حبي" ترك شعرها فجأة، فإذ بها تسقط على الأرض بعنف. دار على عقبيه قاصدا الباب ليخرج، لكنه توقف، فالتفت ليرى ما أعاقه. كانت ماريا، ضيق عينيه إذ كانت محيطة ساقه بكلتا يديها معا ورأسها نحو الأسفل. ببطء رفعت رأسها نحوه وجسدها يرتعش بقوة " لا، ليست الفاعلة واحدة من الخدم. لقد كانت.. كانت أنا. أنا هي التي تنصتت عليك.. أنا من تستحق العقاب.. أنا هي الفاعلة.. وبدأت تنتحب صارخة، أنا هي من تستحق"