UNDER HIM
"كوني بوصلتي وارشديني لانوثتك آلورتي"
مَـاذا يِعني حِينما أعَمل في أحِدي مباني الاستثمار الرياضية خَاصة الزعيم يُكون أكبر قِاتل سَارق للمُجوهرات الكِريستالية. - لما كُلما تِراني تُردف باليُونانية كلمة "ثيليما" ؟!. مَع إنهاء بَصق كلماتي بِحدة،رأيت نظراتهُ الخِبيثة وإبتسامتهُ الجانبية وهو يُقترب مني بطريقة آثمة مُنحنياٍ ناحية أذني هامساً بكل فُجر مُباح. =...
عيناك الباردة تٌربك جسدي ..المتٌيم بك وصوت همساتك وانفاسك علي عنقي كفيلة بجعلي مهووسِه بًك. . . كل فتاة أو امرأة كانت بالشركة تنظر له بإثارة تتمنى فقط نظرة واحدة و سوف تركع تحت قدميه...ولكنه و بكل برود دخل إلى مكتبه و خلفه مديرة اعماله التي كانت تبدو مثل العاهرات
امسكها من شعرها ليرميها على السرير وهو ينظر إليها بعدما اقفل الباب من خلفه ، نظرت إليه وهو يخلع ملابسه ، ذلك المتغطرس السادي ، لتمسك المسدس وتصوبه له وهو يبتسم ويقترب ليضعه على جبينه : افعليها ان كانت لديك الجرأة ايتها النمرة